-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
أفضل مشارك
بيانات اسيرة الاحزان
اللقب
المشاركات 3038
النقاط 310
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88732
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,485
عدد  مرات الظهور : 57,005,514 
عدد مرات النقر : 1,471
عدد  مرات الظهور : 57,005,505 
عدد مرات النقر : 1,490
عدد  مرات الظهور : 57,005,499 
عدد مرات النقر : 1,455
عدد  مرات الظهور : 57,005,489 
عدد مرات النقر : 1,454
عدد  مرات الظهور : 56,857,398

عدد مرات النقر : 2,116
عدد  مرات الظهور : 57,004,992

عدد مرات النقر : 1,164
عدد  مرات الظهور : 46,389,654
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة



الإهداءات

فقه التمكين من قصة داود

من قصة داود فقه التمكين ورد ذكر داود - عليه السلام - في القرآن الكريم كنموذج لمن جمع بين التمكين في الأرض والارتباط الوثيق بالسماء؛ فقد كان ملِكًا يسوس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-07-2019
جلال الحبيب غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 615
 جيت فيذا » Apr 2019
 آخر حضور » 27-08-2021 (05:57 PM)
آبدآعاتي » 4,286
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » جلال الحبيب is on a distinguished road
 
افتراضي فقه التمكين من قصة داود

Facebook Twitter



فقه التمكين من قصة داود 443466_1308695347.gi



من قصة

داود فقه التمكين



ورد ذكر داود - عليه السلام - في القرآن الكريم كنموذج لمن جمع بين التمكين في الأرض والارتباط الوثيق بالسماء؛ فقد كان ملِكًا يسوس شؤون مجتمعه، وهو في ذات الوقت نبيٌّ يتلقَّى الوحي من ربِّه، وإذا كان منصب النبوة محضَ عطاء من الله، لا مطمَعَ لأحد فيه بعد محمَّد - صلى الله عليه وسلم - فإنَّ داود - عليه السلام - قدوةٌ حسنة للحكَّام المسلمين في تسيير أمور الدنيا بالدين المنزل، والأخلاق الرفيعة، والسيرة الحسنة.


1- كيف وصل داود إلى سدَّة الحكم؟


لا يشير لفظ "المُلك" في القرآن الكريم بالضرورة إلى نظام الحكم الوراثي، بل إلى القيادة العليا في البلاد، وداود لم يَرِثِ السلطة عن والده، وإنما بفضل مؤهلاته التي ظهرت للعيان في معركة بني إسرائيل ضد جيش جالوت؛ فقد كان داود جنديًّا في الجيش الإسرائيلي، وهو الذي شرَّفه الله بقتل قائد الأعداء:
﴿
فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ
وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ
مِمَّا يَشَاءُ ﴾
[البقرة: 251].


فلا يُستبعد أن يكون قد كبر في أعين قومه بعد إجهازِهِ على جالوت في ساحة القتال، فاختاروه بعد ذلك - وبتوفيق من الله تعالى - حاكمًا عليهم، يتمتع بالحكمة والمعرفة الواسعة.


2- نبيٌّ عامل ومَلِكٌ عابد:
كثيرًا ما يسود عدم الانسجام بين دائرة السلطة ودائرة العبادة حتى كأنهما أقرب إلى التناقض أو التوازي الهندسي، فرجال السياسة منهمكون في شؤونها إلى درجة الغفلة عن الواجبات الدينية لعدم توفُّر الوقت، وأرباب العبادة يتبرَّمون من الحُكم خوفًا على آخرتهم، ولم يقدِرْ على التوفيق بين الدائرتين سوى أولي العزم من الراسخين في العلم والإيمان، وعلى رأسهم الأنبياء أمثال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وداود عليه السلام.

فهذا النبيُّ الكريم لم تشغَلْه تكاليفُ الحكم والقضاء بين الناس في النزاعات عن أداء أنواع العبادات، والاستغراق في واجبات العبودية لله تعالى، إلى درجة
أن الرسول صلى الله عليه وسلم - اعتبر

((أفضل الصيام صيام داود كان يصوم يومًا ويُفطر يومًا))
رواه البخاري ومسلم.


أما الذكر والتضرُّع والتبتُّل فيتجلَّى في تغنِّيه بالزبور المنزَّل عليه - وهو مواعظ وأذكار - في الخلوات والجلوات، وقد أمدَّه اللهُ بصوت رخيم، أصبح مضرب الأمثال في الحسن، وأمر الله الجبا الطيور أن تتجاوب مع تسبيحه وترتيله:
﴿وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُدَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ
وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ

[الأنبياء: 79].


﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي
مَعَهُ وَالطَّيْرَ

[سبأ: 10].

ومن النافلةالقول: إنَّ ترجيع الجبال والطيور تفاعلٌ حقيقي مُعجز، وليس رجع الصدى الذي لا علاقة للعصافير به، ولو كان مجرد رجع الصدى لَمَا ذكره القرآن من باب الإشادة والتنويه؛ لأنه مُتاحٌ للجميع.


وقد فقه أرباب القلوب من قادة المسلمين هذا المعنى، وأُشربوه في قلوبهم، فرسموا عبر الأجيال لوحات جميلة من التأليف بين أداء حقوق الله وحقوق العباد، وقد أشفق معاوية بن خديج على أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ونصَحه بأخذ قسطٍ من الراحة لَمَّا رآه مستغرقًا يومَه في شؤون الأمَّة، وليلَه في القيام والعبادة
فقال له عمر - رضي الله عنه -:
"إن نمتُ الليل ضيَّعت نفسي، وإن نمتُ النهار ضيَّعت الرعية".

ولكن أغرب ما في سيرة داود - عليه السلام - استغناؤه عن خزينة الدولة التي يرأسها، واكتفاؤه في عيشه بثمرة عمله اليدوي
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:

((ما أكل أحدٌ طعامًا خيرٌ من أن يأكل من عمل يده، وإن نبيَّ الله داود كان يأكلُ من عمل يده))
رواه البخاري.


هكذا يميل النبيُّ الكريم والحاكم الملتزم إلى التعفُّف والورع، فلا يأخذ أجرة من بيت المال - رغم حقِّه في ذلك - فضلاً عن أن يغرف منه كما يشاء، أو يتصرَّف فيه كأنه مالُه الخاصُّ، كما يفعل أكثر الملوك في كل مكان؛ فقد كان أشبه برجل صناعة، يتقن حرفة كانت مناسبة لذلك الزمان:
﴿ وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ
[الأنبياء: 80]
وهو ما يشيرُ به قول الله -تعالى-:
﴿ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ * أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ
[سبأ: 10، 11]
والحقيقة أن الصناعة لم تكن عملاً فرديًّا يمتهنه داود، بل كانت المملكة الداودية حتى في امتدادها
السُّليماني دولةً صناعية بامتياز:
﴿
يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ
وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ

[سبأ: 13]
ولهذا لم يَبْقَ لليهود من آثار عمرانية مفترضة يتشبثون بها سوى ما يزعمون من إرثِ داود وسليمان.


وفي هذا الوضع الجامع بين العبودية لله وإقامة الحضارة - أو الخلافة بالتعبير القرآني، وهو أصحُّ وأدقُّ - أبلغ ردٍّ على العَلْمانية التي تروِّج لاستبعاد هذا التناغم، وإنكار إمكانية هذا التكامل؛ لينفرد البشر بتسيير شؤون الدنيا بعيدًا عن هدي السماء.
3- حظ وافر من العلم:
تشير الصبغة الصناعية لدولة داود - عليه السلام - إلى انتشار العلم فيها، بل قد بدأ ذكرُ هذا النبيِّ وابنِه مقترنًا بالعلم:
﴿ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ
[البقرة: 251].

﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا
[النمل: 15].

• وتكرَّر ذلك في قول الله - تعالى -:
﴿ فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا
- أي سليمان ووالده -
﴿ آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا
[الأنبياء: 79].

ولا شك أن العلم في هذا السياق يشير إلى المعرفة الشرعية والنفسية والاجتماعية والتقنية؛ لأن الحاكم الصالح الموفَّق في حاجة إلى كلِّ هذا الشعب لخدمة الدين، وتسيير الدنيا به، والدولة المؤسسة على العلم أقربُ دائمًا إلى الاستقرار والرخاء، كما يشهد تاريخ البشرية عامة والتاريخ الإسلامي على وجه خاصٍّ.
4- نُصرة الحق والدوران معه:
إقامة صرح الحق، والحكم بين الناس بالعدل، مهمة الحكَّام الأتقياء الأُولى، فلا سلطان للباطل في بلادهم، ولا ظُلم في الأحكام التي يصدرونها في مجالس القضاء؛ فالحاكم المؤمن خليفة في البلاد التي يُشرف على شؤونها، يتبع أمارات الحق، ويُنفذ سلطان العدل بعيدًا عن العواطف الهائجة، ومشاعر الحبِّ والبغض، ونزوات النفس؛ بذلك تسعدُ رعيِّتُه ويمتدُّ ظلُّ مملكته في آفاق الصلاح والخير، ويتبعُه الثناء الحسن، وداود عليه السلام - النبي الملك - أجدرُ مَن يدور مع الحقِّ ت.سع
حيث دار:

﴿
يَا دَاوُدُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ
فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى
فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ

[ص: 26].


وقد غرس الله في نفس داود حبَّ الحق والعدل، فلما رأى مرة أنه حاد عن إجراءات إقامتهما بتسرُّعه في إصدار الحكم بمجرد سماع أقوال المشتكي - لوضوح القضية فيها، ومن غير انتظار دفاع خَصمه - بادر بالاعتراف بالخطأ والتوبة والإنابة
فمرَّغ ت.سع هامَتَه تواضعًا لله -تعالى-:
﴿
إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا
وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ﴾

[ص: 23]
قَالَ أي: داود -
﴿
قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ
وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ
عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُدُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ
فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ

[ص: 24].

ما أروعَ مشهدَ حاكمٍ يعتريه الضعفُ البشري في لحظة ما فيتسرَّع بدل التروِّي، ثم ما يفتأ أن ينتبهَ لذلك، فيؤنِّبَه ضميره، ويقودَه إيمانُه المتدفِّق وخوفُه من الله إلى الاستغفارِ والسجود والإنابة إلى الطريقة الصحيحة في إجراءات التقاضي.
لقد مكَّن اللهُ لداود في الأرض فكان الحاكم الصالح الذي ينفذ شرع الله ويتحلَّى ت.سع بالأخلاق الكريمة، ويعمر الأرض، نستقي من سيرته وتاريخه دروسًا بليغة نافعة لكلِّ مؤمن، وللساعين لإقامة حضارة الإسلام ودولته؛ ففي ذلك لوحات بديعة من فقه التمكين
قال الله -تعالى-:

﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ
[الأنعام: 90].


الموضوع الأصلي: فقه التمكين من قصة داود || الكاتب: جلال الحبيب || المصدر: منتديات غيمة عطر



tri hgjl;dk lk rwm ]h,]





رد مع اقتباس
قديم 07-07-2019   #2



 
 عضويتي » 540
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (12:14 PM)
آبدآعاتي » 31,907
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

الامير سالم متواجد حالياً

افتراضي



سلمتم على هذا الانتقاء ..
هذا الجلب الطيب المفعم بالخيرات ..
يعطيكم الف الف عافيةمجهود ولا أروع ..
في ميزان حسناتكم بأذن الله ..

ننتظر ابداعكم .. فلا تحرمونا ..
لكم خالص مودتي . .


كنت هنا ..




رد مع اقتباس
قديم 07-07-2019   #3



 
 عضويتي » 648
 جيت فيذا » Jun 2019
 آخر حضور » 18-04-2023 (12:10 PM)
آبدآعاتي » 2,353
 حاليآ في » pepsi
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ماجده will become famous soon enoughماجده will become famous soon enough
 

ماجده غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك المولى خيراً
عساكـ على القوهـ وفي انتظارجديدك
جنائن الورد لك ولقلمك الرائع
دمت بود




رد مع اقتباس
قديم 07-07-2019   #4



 
 عضويتي » 451
 جيت فيذا » Sep 2018
 آخر حضور » 14-08-2023 (05:55 PM)
آبدآعاتي » 10,658
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ليالي ديزاين has much to be proud ofليالي ديزاين has much to be proud ofليالي ديزاين has much to be proud ofليالي ديزاين has much to be proud ofليالي ديزاين has much to be proud ofليالي ديزاين has much to be proud ofليالي ديزاين has much to be proud ofليالي ديزاين has much to be proud ofليالي ديزاين has much to be proud of
 

ليالي ديزاين غير متواجد حالياً

افتراضي



اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجده
جزاك المولى خيراً
عساكـ على القوهـ وفي انتظارجديدك
جنائن الورد لك ولقلمك الرائع
دمت بود




مشكور




رد مع اقتباس
قديم 08-07-2019   #5



 
 عضويتي » 567
 جيت فيذا » Mar 2019
 آخر حضور » 14-09-2023 (06:27 PM)
آبدآعاتي » 3,039
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » بسام البلبيسي is on a distinguished road
 آوسِمتي »
 

بسام البلبيسي غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك ربي الف عااافية على الطرح المفيد
جعلة الله في ميزان حسناتك يوم القيامه
وشفيع لك يوم الحساب ………
شرفني المرور في متصفحك العطر
دمت بحفظ الرحمن




رد مع اقتباس
قديم 09-07-2019   #6



 
 عضويتي » 47
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » 29-07-2019 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 1,220
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ابو الملكات is on a distinguished road
 

ابو الملكات غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير ورحم والديك وانار قلبك وعقلك بنور الايمان وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك
وجعل الجنة مثواك امين يارب




رد مع اقتباس
قديم 12-07-2019   #7



 
 عضويتي » 654
 جيت فيذا » Jul 2019
 آخر حضور » 07-01-2020 (03:15 AM)
آبدآعاتي » 2,648
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الوردة الجميلة is on a distinguished road
 

الوردة الجميلة غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله لك وعليك
وجزاك الله كل خير
وجعلها في موازين حسناتك




رد مع اقتباس
قديم 19-07-2019   #8



 
 عضويتي » 630
 جيت فيذا » May 2019
 آخر حضور » منذ 9 دقيقة (05:49 PM)
آبدآعاتي » 12,535
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » احساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond reputeاحساس انثى has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

احساس انثى متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافيه
وجزاك الله كل خير وجعله بميزان اعمالك..




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
التمكين, داود

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سيرة التابعي الجليل/داود بن نصير مہلہك الہعہيہونے عطر الشخصيات التاريخيه والانساب المشهورة 16 25-05-2023 01:24 PM
بشفافية ووضوح.. المملكة تتخطى عام الجائحة صوب المزيد من التمكين والريادة العالمية اسير الاحزان عطر الأخبار العامة 5 05-02-2022 07:59 AM

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 05:58 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.