فعن أوس بن أوس الثقفي رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «من غسل يوم الجمعة واغتسل، ثم بكر وابتكر، ومشى ولم يركب، ودنا من الإمام، فاستمع ولم يلغ، كان له بكل خطوة؛ عمل سنة؛ أجر صيامها وقيامها» (صححه الألباني في صحيح الجامع)
فتأمل عظم ثواب الخطوة الواحدة ومدى ثقلها في الميزان؛ لأنها خطوة محملة بثواب من صام سنة كاملة وقامها، فكيف بمن مشى مئات الخطوات، وذلك كل جمعة ؟ إنه لفضل عظيم غفل عنه كثير من المسلمين، فلنحرص على آداب الجمعة ولنعطها قدرًا أكبر من الاهتمام .
" الأعمال المثقلة للميزان : العمل الثاني عشر : قيام ليلة القدر "
وثواب قيامها يزيد على ثواب من قام ألف شهر، قال الله تعالى : " لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ " وتأمل كيف أن الله جل وعلا تكفل بذكر ثوابها في كتابه، بل وذكرها في قصار السور ليحفظها الصغير والكبير ويتربوا عليها .
مماقرأت
باااارك الله فيك وفي طرحك
وجلبك الطيب
وجزاك الله عنا كل خير وكتب لك اجر
جهودك القيمه المعطااء اشكرك
وسلمت الايااادي تقديري ولاتحرمنا جديد
عطااائك بنتظااار جديدك القااادم
تحيتي وتقديري لك كون بخير