عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 22-08-2018
سمارا غير متواجد حالياً
Algeria     Female
 
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » 01-01-2021 (09:39 PM)
آبدآعاتي » 11,655
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »
 التقييم » سمارا is a name known to allسمارا is a name known to allسمارا is a name known to allسمارا is a name known to allسمارا is a name known to allسمارا is a name known to all
 
افتراضي ما جاء في حسن النبي صلى الله عليه وسلم



-عليه , أمام , لماذا , مميز , مميزة , لأول , أمني , ماذا , أبيض , ahmed , أجمل , ليلة , محمد , محاولة , مختلف , مختصر , آخرين , أحسن , مرآة , لصلاة , مشاركة , مصطفى , أعلمه , لعالم , أعظم , معنا , لهذا , لإطلاق , موازين , موته , مضيئة , لقلوب , لقراءة , أكثر , لكنه , black , الأم , الأمر , الأب , الأبيض , الأدب , الآخر , الآخرين , الأزهر , المصطفى , الله , الأول , الذي , التي , البشر , الى , الحمد , الحب , الحبيب , الحياة , الحسن , الجن , الجواب , الدنيا , الرياح , الرسول , الرو , الروايات , الروح , السلام , الصلاة , السبب , الشي , الصحابة , الصديق , الصف , العالم , العالمي , العرض , العطر , الهي , الإيمان , الإشارة , الإكثار , الناس , النبي , النور , الطير , القمر , القلوب , القدر , الكتب , الكرام , الكريم , اتباع , cell , center , احبه , اجرها , dark , تمام , بأنه , بذلك , ثياب , بياض , تحرك , تشرق , تعال , تعالى , تكون , جمآل , جمال , جمالا , جمالاً , جميع , جميعاً , جابر , حاولة , حانه , حاكم , يتحرك , حبنا , حبوب , حياة , حديثي , يديه , حيرة , يحصل , جعله , يظهر , يعطي , يفوق , ينبغي , دنيا , يوسف , حضور , حضورك , يكون , رسول , رسول الله , روايات , رؤية , رؤوس , صلاة , صلوات , صاحب , صاحبه , سبيل , سبحان , سيدنا , صديق , شريف , شعار , صفات , صفحآت , سكبت , text , علمه , عليه , علينا , عليك , علوم , عالم , عالي , عالية , غاية , عبير , عندما , عندي , غضبه , عطره , فاخر , هيبة , هديه , إطلاق , ولكن , والسلام , والسلام- , والف , واحد , واحدة , وان , وجعل , نسأل , وسلامه , وصفه , وقال , وكيف , طيبة , قلبك , قلوب , قلوبهم , قراءة , كتاب , كبار , كريم , كُلْ

ما جاء في حسن النبي صلى الله عليه وسلم

لقد وُصِفَ بأنه كان مشرباً حمرة وقد صدق من نعته بذلك، ولكن إنما كان المشرب منه حُمرة ما ضحا للشمس والرياح، فقد كان بياضه من ذلك قد أشرب حمرة، وما تحت الثياب فهو الأبيض الأزهر لا يشك فيه أحد ممن وصفه بأنه أبيض أزهر ...


يعرف رضاه وغضبه وسروره في وجهه، وكان لا يغضب إلا لله، كان إذا رضي أو سُرّ استنار وجهه فكأن وجهه المرآة، وإذا غضب تلون وجهه واحمرت عيناه.


وفي ختام هذا العرض لبعض صفات الرسول الكريم-صلى الله عليه وسلم-الخَلقية التي هي أكثر من أن يحيط بها كتاب لا بد من الإشارة إلى أن تمام الإيمان بالنبي - صلى الله عليه وسلم - هو الإيمان بأن الله -سبحانه وتعالى- خلق بدنه الشريف في غاية الحسن والكمال على وجه لم يظهر لآدمي مثله.




مسألة: من المعلوم أن النسوة قطعت أيديهم لما رأين يوسف -عليه السلام- إذ إنه عليه السلام أوتيَ شطر الحسن، فلماذا لم يحصل مثل هذا الأمر مع النبي - صلى الله عليه وسلم -؟ هل يا ترى سبب ذلك أن يوسف -عليه السلام- كان يفوق الرسول -عليه الصلاة والسلام- حُسناً وجمالاً؟


الجواب: صحيح أن يوسف-عليه السلام-أوتي شطر الحُسن، ولكنه مع ذلك ما فاق جماله جمال وحُسن النبي-صلى الله عليه وسلم-. فلقد نال سيدنا محمد-صلى الله عليه وسلم-صفات كمال البشر جميعاً خَلقاً وخُلُقاً، فهو أجمل الناس، وأكرمهم، وأشجعهم على الإطلاق, وأذكاهم, وأحلمهم, وأعلمهم… إلخ هذا من جهة، ومن جهة أخرى وكما مر معنا سابقاً أن النبي-صلى الله عليه وسلم- كان يعلوه الوقار والهيبة من عظمة النور الذي كلَّله الله –تعالى- به، فكان الصحابة إذا جلسوا مع النبي-صلى الله عليه وسلم-كأن على رؤوسهم الطير من الهيبة والإجلال، فالطير تقف على الشيء الثابت الذي لا يتحرك.


وما كان كبار الصحابة يستطيعون أن ينظروا في وجهه ويصفوه لنا لشدة الهيبة والإجلال الذي كان يملأ قلوبهم, وإنما وصفه لنا صغار الصحابة، ولهذا السبب لم يحصل ما حصل مع يوسف-عليه السلام-.

وعن جابر بن سمرة -رضي الله عنه-قال: (رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في ليلة إضْحِيان، (أي مضيئة مقمرة) وعليه حلة حمراء فجعلت أنظر إليه وإلى القمر، فلهو عندي أحسن من القمر) أخرجه الترمذي في كتاب الأدب رقم (2812). وقال الألباني صحيح. مختصر الشمائل ص27.

ومن صفاته-صلى الله عليه وسلم-أنه أُعطي قوةً أكثر من الآخرين، من ذلك قوته في الحرب فعن علي -رضي الله عنه- قال: (كنا إذا حمي البأس، ولقي القوم القوم، اتقينا برسول الله-صلى الله عليه وسلم-، فلا يكون أحد منا أدنى إلى القوم منه). مستدرك الحاكم(2/155). تلك هي بعض صفات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الخَلْقية التي نُقلت إلينا ممن رآه وصاحبه، نقلاً صحيحاً ثابتاً، إنها صفات طيبة، وصدق الصديق أبو بكر- رضي الله عنه- عندما قال عنه وهو يُقبِّله بعد موته-صلى الله عليه وسلم -: (طبت حياً وميتاً يا رسول الله)، فعليك أخي الزائر الكريم أن تكون قوي الصلة بصاحب تلك الصفات من خلال اتباعه، والسير على هديه، وتعميق حبه، والإكثار من الصلاة والسلام عليه، والحمد لله رب العالمين.

إخوتي الكرام، من منا لم تراوده أمنيته رؤية الحبيب المحبوب، دواء القلوب المصطفى-صلى الله عليه وسلم-بل من منا لم يتمنى أن يبذل مهجته رخيصةً في سبيل نظرةواحدة، تشرق بها مقلتيه وتكتحل عيناه برؤية سيدنا وشفيعنا محمد-صلى الله عليه وسلم-، ألا ما أرخص الروح في سبيل هذه الغاية، وما أهون الصعاب في سبيل نيلها، ولكن أنى لنا هذا ونحن أسرى هذه الحياة الدنيا، فلا سبيل أمامنا إلا زيارة قبره الشريف لاستنشاق عبير عطره, واستشعار عظيم قدره, واليقين من أنه ترد له روحه حتى يرد السلام علينا، أو اللجوء لقراءة أوصافه الجليلة من الروايات التي أوردتها الكتب، ومحاولة استحضارها في الذهن، ومع ذلك فلن نستطيع أن نحيط بجوانب جمال المصطفى-صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم - فَغَايَةُ العِلمِ فِيهِ أَنَّهُ بَشَرٌ، وَأنَّهُ خَيرُ خَلقِ اللهِ كُلِّهِمِ، - صلى الله عليه وسلم -.

وإنني وإن كنت قد ركزت حديثي على صفات النبي-صلى الله عليه وسلم-الخَلقية، إلاأن كمالات المصطفى الخُلُقية أعظم، ولكن حبنا له صلوات ربي وسلامه عليه يجعلنا في حيرة من أين نبدأ، وماذا نقول، وكيف نعبر عن هذا الحب.

وشخص النبي الكريم -صلوات ربي وسلامه عليه- بما فيه من أوصاف تفوق الحصر، وخصال عالية القدر لهي مما ينبغي أن نفاخر بها الأمم، إذ أنعم الله علينا بأن جعلنا من أتباعه:



وصلى الله وسلم على سيد الأولين والآخرين وخاتم المرسلين،،،




lh [hx td psk hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl -ugdi Hlhl glh`h lld. lld.m gH,g Hlkd lh`h Hfdq ahmed H[lg gdgm lpl] lph,gm lojgt lojwv Novdk Hpsk lvNm gwghm lahv;m lw'tn Hugli guhgl Hu/l lukh gi`h gY'ghr l,h.dk l,ji lqdzm grg,f grvhxm H;ev g;ki black hgHl hgHlv hgHf hgHfdq hgH]f hgNov hgNovdk hgH.iv hglw'tn hgH,g hg`d hgjd hgfav hgn hgpl] hgpf hgpfdf hgpdhm hgpsk hg[k hg[,hf hg]kdh hgvdhp hgvs,g hgv, hgv,hdhj hgv,p hgsghl hgwghm hgsff hgad hgwphfm hgw]dr hgwt hguhgl hguhgld hguvq hgu'v hgid hgYdlhk hgYahvm hgY;ehv hgkhs hgk,v hg'dv hgrlv hgrg,f hgr]v hg;jf hg;vhl hg;vdl hjfhu cell center hpfi h[vih dark jlhl fHki f`g; edhf fdhq jpv; javr juhg juhgn j;,k [lNg [lhg [lhgh [lhghW [ldu [lduhW [hfv ph,gm phki ph;l djpv; pfkh pf,f pdhm p]ded d]di pdvm dpwg [ugi d/iv du'd dt,r dkfyd ]kdh d,st pq,v pq,v; d;,k vs,g vs,g hggi v,hdhj vcdm vc,s wghm wg,hj whpf whpfi sfdg sfphk sd]kh w]dr avdt auhv wthj wtpNj s;fj text ugli ugdkh ugd; ug,l uhgl uhgd uhgdm yhdm ufdv uk]lh uk]d yqfi u'vi thov idfm i]di Y'ghr ,g;k ,hgsghl ,hgsghl- ,hgt ,hp] ,hp]m ,hk ,[ug ksHg ,sghli ,wti ,rhg ,;dt 'dfm rgf; rg,f rg,fil rvhxm ;jhf ;fhv ;vdl ;EgX





رد مع اقتباس