اسير الاحزان
27-06-2017, 06:20 AM
السلام عليكم
ومن دخله كان آمناً
الحمد لله الذي كشف ستر تلك المجموعة الإرهابية وهذا بفضل الله ثم بفضل رجال أمننا العيون الساهرة
التي ترصد أولئك المجرمين الذين ماتت قلوبهم وضمائرهم هم ومن يمدهم بالمال ومن يساعدهم وحتى
من يفتي لهم .
الحمد لله الذي حفظ بحفظه بيته العظيم ( المسجد الحرام ) من إجرام هؤلاء الذين كان هدفهم قتل أكبر عدد
من المسلمين في أطهر أرض على وجه الأرض .
الحمد لله الذي سلم تلك الجموع الخاشعة بين يدي الله في شهر رمضان وفي يوم الجمعة أي جرم وأي إجرام
الذي ساق هؤلاء المجرمين وإننا نحمد الله أن كشفهم قبل تنفيذ هذه الجريمة .
لقد أعمى بصائرهم وقلوبهم وضمائرهم . حتى خططوا لهذا الجريمة والتي لا يتصورها أي مسلم أو أي إنسان
عنده ذرة من ضمير أن يتجرأ أي بشر على ارتكاب مثل هذا العمل الإجرامي .. وأين في بيت الله الحرام !!
ولكن المجوس وأذنابهم ورعاع البشر لا يتورعون عن أي عمل . فقبل هذا الجرم كان لهم جريمة أبشع في مدينة رسول
الله ( المدينة المنورة ) في رمضان عام 1437 هجرية . وكل هذا حتى يثبتوا للعالم أن المملكة غير قادرة على
حماية المقدسات في ( مكة والمدينة ) ولكن بفضل الله ثم بفضل قيادة هذا الوطن ورجال الأمن أثبتوا للعالم أن هذه
الدولة بعون الله قادرة بعد العون من الله أن تكون بالمرصاد لكل من تسول له نفسه الضرر بمقدسات المسلمين
وزوار بيته الحرام من حجاج ومعتمرين .
فالحمد لله على نعمة الأمن وشكرا لرجال الأمن العيون الساهرة على أمن هذا الوطن .
وهنا أقول للمجوس ولأذنابهم سوف يفشل الله مخططاتكم وأن مكركم سوف يعود بعون الله عليكم
بالخزي والخسران . لأن هذا دعوة سيدنا إبراهيم قائمة ليوم الدين يوم يبعث الله البشر ليوم الحساب
وأما داعش الصناعة المجوسية فهي بعون الله لزوال وقريباً بإذن الله .
اللهم وأحفظ على هذا الوطن وبلاد المسلمين أمنها وأهلها بحفظك ورد كيد الحاقدين لصدورهم يا رب العالمين .
ومن دخله كان آمناً
الحمد لله الذي كشف ستر تلك المجموعة الإرهابية وهذا بفضل الله ثم بفضل رجال أمننا العيون الساهرة
التي ترصد أولئك المجرمين الذين ماتت قلوبهم وضمائرهم هم ومن يمدهم بالمال ومن يساعدهم وحتى
من يفتي لهم .
الحمد لله الذي حفظ بحفظه بيته العظيم ( المسجد الحرام ) من إجرام هؤلاء الذين كان هدفهم قتل أكبر عدد
من المسلمين في أطهر أرض على وجه الأرض .
الحمد لله الذي سلم تلك الجموع الخاشعة بين يدي الله في شهر رمضان وفي يوم الجمعة أي جرم وأي إجرام
الذي ساق هؤلاء المجرمين وإننا نحمد الله أن كشفهم قبل تنفيذ هذه الجريمة .
لقد أعمى بصائرهم وقلوبهم وضمائرهم . حتى خططوا لهذا الجريمة والتي لا يتصورها أي مسلم أو أي إنسان
عنده ذرة من ضمير أن يتجرأ أي بشر على ارتكاب مثل هذا العمل الإجرامي .. وأين في بيت الله الحرام !!
ولكن المجوس وأذنابهم ورعاع البشر لا يتورعون عن أي عمل . فقبل هذا الجرم كان لهم جريمة أبشع في مدينة رسول
الله ( المدينة المنورة ) في رمضان عام 1437 هجرية . وكل هذا حتى يثبتوا للعالم أن المملكة غير قادرة على
حماية المقدسات في ( مكة والمدينة ) ولكن بفضل الله ثم بفضل قيادة هذا الوطن ورجال الأمن أثبتوا للعالم أن هذه
الدولة بعون الله قادرة بعد العون من الله أن تكون بالمرصاد لكل من تسول له نفسه الضرر بمقدسات المسلمين
وزوار بيته الحرام من حجاج ومعتمرين .
فالحمد لله على نعمة الأمن وشكرا لرجال الأمن العيون الساهرة على أمن هذا الوطن .
وهنا أقول للمجوس ولأذنابهم سوف يفشل الله مخططاتكم وأن مكركم سوف يعود بعون الله عليكم
بالخزي والخسران . لأن هذا دعوة سيدنا إبراهيم قائمة ليوم الدين يوم يبعث الله البشر ليوم الحساب
وأما داعش الصناعة المجوسية فهي بعون الله لزوال وقريباً بإذن الله .
اللهم وأحفظ على هذا الوطن وبلاد المسلمين أمنها وأهلها بحفظك ورد كيد الحاقدين لصدورهم يا رب العالمين .