-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عيون العشق
اللقب
المشاركات 4220
النقاط 1100
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88731
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,477
عدد  مرات الظهور : 56,073,113 
عدد مرات النقر : 1,461
عدد  مرات الظهور : 56,073,104 
عدد مرات النقر : 1,481
عدد  مرات الظهور : 56,073,098 
عدد مرات النقر : 1,447
عدد  مرات الظهور : 56,073,088 
عدد مرات النقر : 1,446
عدد  مرات الظهور : 55,924,997

عدد مرات النقر : 2,107
عدد  مرات الظهور : 56,072,591

عدد مرات النقر : 1,154
عدد  مرات الظهور : 45,457,253
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة


العودة   منتديات غيمة عطر > عطرالمنتديات الاسلاميه > اسلاميات عطر

الإهداءات

خطبة بعنوان (المسارعة الى الخيرات) الجزء الأول

الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، أمَّا بَعْدُ: المُسَارَعَةُ إلى الخَيْرَات: هي المُبادَرَةُ إلى الطَّاعاتِ القَلْبِيَّةِ والقَولِيَّةِ والعَمَلِيَّةِ، والاسْتِكْثارُ منها، مع الرَّغبَةِ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 4 أسابيع
عذبة المعاني غير متواجد حالياً
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1023
 جيت فيذا » Nov 2022
 آخر حضور » منذ 13 ساعات (04:26 AM)
آبدآعاتي » 1,629
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to behold
 آوسِمتي »
 
افتراضي خطبة بعنوان (المسارعة الى الخيرات) الجزء الأول

Facebook Twitter





الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، أمَّا بَعْدُ:
المُسَارَعَةُ إلى الخَيْرَات: هي المُبادَرَةُ إلى الطَّاعاتِ القَلْبِيَّةِ والقَولِيَّةِ والعَمَلِيَّةِ، والاسْتِكْثارُ منها، مع الرَّغبَةِ فيها، والسَّبْقِ إليها بِلا تَرَدُّدٍ، أو إِبْطَاءٍ.
وهُنَاكَ تَقَارُبٌ في المَعْنَى بين المُسَارَعَةِ، والمُسَابَقَةِ، والمُنَافَسَةِ: وأَصْلُ المُسابَقَةِ التَّقَدُّمُ في السَّيْرِ، ويُسْتَعارُ السَّبْقُ لإِحْرازِ الفَضْلِ والتَّبْرِيزِ
ومن ذلك قَولُه تعالى: ﴿ وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ ﴾ [الواقعة: 10].أي: المُتَقَدِّمون إلى ثَوَابِ اللهِ وجَنَّتِهِ؛ بِالأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ.
فالسَّابِقونَ في الخَيْرات، هُمُ السَّابِقون في الآخِرَةِ لِدُخولِ الجَّنَّاتِ في أعلى عِلِّيِّينَ، في المَنازِلِ العَالِياتِ، التي لا مَنْزِلَةَ فَوقَها.
وكُلُّ مُنافَسَةٍ إلى الخَيرِ فِيهَا سَبْقٌ: قال تعالى: ﴿ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ ﴾ [آل عمران: 114]. أي: يُبَادِرونَ إليها، فيَنْتَهِزونَ الفُرْصَةَ فيها.
والمُنافَسَةُ: مُجاهَدَةُ النَّفْسِ لِلتَّشَبُّهِ بِالأَفاضِلِ، واللُّحوقِ بِهِمْ من غَيرِ إِدْخالِ ضَرَرٍ على غَيرِهِمْ. قال تعالى: ﴿ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسْ الْمُتَنَافِسُونَ ﴾ [المطففين: 26]
أي: وفي ذلك النَّعِيمِ المُقِيمِ، الذي لا يَعْلَمُ حُسْنَهُ ومِقْدَارَه إلاَّ اللهُ جلَّ شأنه، فَلْيَتَسابَقِ المُتَسابقون، ولْيُبَادِروا إليه
بالأعمالِ الصَّالحةِ، فهذا أَولَى ما بُذِلَتْ فيه نَفائِسُ الأنْفاسِ، وأَحْرَى ما تَزاحَمَتْ - للوصول إليه - فُحُولُ الرِّجَاِلِ.
والمُسَارَعَةُ إلى الخَيْراتِ مَرَاتِبُ ودَرَجَاتٌ: ولمَّا قَسَّمَ اللهُ تعالى مَرَاتِبَ العِبادَ - المُسْتَجيبين لِدَعْوَةِ الرَّسولِ صلى الله عليه وسلم -
إلى ثَلاثِ مَرَاتِبَ؛ جَعَلَ مَرْتَبَةَ السَّابِقين بِالخَيْراتِ أَفْضَلَها؛ فقال سبحانه: ﴿ ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ
[بِالمَعاصِي التي هِيَ دُونَ الكُفْرِ] ﴿ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ ﴾ [مُقْتَصِرٌ على ما يَجِبُ عليه، تَارِكٌ للمُحَرَّمِ] ﴿ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ
[أي: سَارَعَ فيها واجْتَهَدَ، فَسَبَقَ غَيرَه، وهو: المُؤدِّي لِلفرائِضِ، المُكْثِرُ من النَّوافِلِ، التَّارِكُ للمُحَرَّمِ والمَكْرُوهِ] ﴿ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴾ [فاطر: 32].
ومِنْ شَأْنِ المُؤْمِنِ ألاَّ يَتَباطَأَ عَنْ مَواطِنِ الخَيْرِ؛ قال تعالى: ﴿ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ
عَنْ الْمُنْكَرِ وَيُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَأُوْلَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ [آل عمران: 114]. فالمُسارَعَةُ في الخَيْراتِ نَاشِئَةٌ عن فَرْطِ الرَّغْبَةِ فيها
والحُبِّ لها، والسَّبْقِ إليها؛ لأنَّ مَنْ رَغِبَ في أَمْرٍ بَادَرَ إلى القِيامِ به.
وإلى هذه المَرْتبةِ دعا اللهُ تعالى المؤمنين فقال: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 133].
والمُسَارَعَةُ إلى المَغْفِرَةِ والجَنَّةِ: هي المُبادَرَةُ إلى أَسْبابِهِما من فِعْلِ الحَسَناتِ، واجْتِنابِ السَّيِّئاتِ. وقال أيضًا:
﴿ سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴾ [الحديد: 21]. فأمَرَ بِالمُسابَقَةِ إلى مَغْفِرَتِه ورِضْوانِهِ وجَنَّتِهِ
ويكون ذلك بِالسَّعْيِ بِأَسْبابِ المغفرة؛ من التَّوبَةِ النَّصُوحِ، والبُعْدِ عن الذُّنوبِ ومَظانِّها، والمُسابَقَةِ إلى رِضْوانِ اللهِ بالعملِ الصَّالِحِ
والحِرْصِ على مَا يُرْضِي اللهَ على الدَّوام؛ من الإِحْسانِ في العِبادَةِ، والإِحسانِ إلى الخَلْقِ بِجَمِيعِ وُجوهِ النَّفْعِ.
وأمَرَ اللهُ المؤمنين إلى الاسْتِبَاقِ في الخَيْراتِ، فقال سبحانه: ﴿ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ﴾ [البقرة: 148]. قال السِّعدي رحمه الله:
(والأَمْرُ بالاسْتِباقِ إلى الخَيْراتِ قَدْرٌ زائِدٌ على الأَمْرِ بِفِعْلِ الخَيْراتِ؛ فإنَّ الاسْتِباقَ إليها، يَتَضَمَّنُ فِعْلَها، وتَكْمِيلَها، وإيقاعَها على أَكْمَلِ الأحوالِ
والمبادرةَ إليها. ومَنْ سَبَقَ في الدُّنيا إلى الخَيْرات، فهو السَّابِقُ في الآخِرَةِ إلى الجَنَّاتِ، فالسَّابِقون أعلى الخَلْق دَرَجَةً.
والخَيْراتُ تَشْمَلُ: جَمِيعَ الفرائِضِ والنَّوَافِلِ؛ من صلاةٍ، وصيامٍ، وزَكَواتٍ وحَجٍّ، وعُمْرَةٍ، وجِهادٍ، ونَفْعٍ مُتَعَدٍّ وقَاصِرٍ...
ويُسْتَدَلُّ بهذه الآيةِ الشَّرِيفَةِ على الإِتْيَانِ بِكُلِّ فَضِيلةٍ يَتَّصِفُ بها العَمَلُ؛ كالصَّلاةِ في أوَّلِ وَقْتِها، والمُبادرةِ إلى إِبْرَاءِ الذِّمَّةِ
من الصِّيامِ، والحَجِّ، والعُمْرةِ، وإخْراجِ الزَّكاةِ، والإِتْيَانِ بِسُنَنِ العِبَاداتِ وآدابِها، فللهِ ما أَجْمَعَها وأنْفَعَها مِنْ آيَةٍ).
وكان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يُوصِي أتْبَاعَهُ، ويَأْمُرُهُمْ بِالْمُبادَرَةِ خَشْيَةَ العَوائِقِ: فقال: «بَادِرُوا بِالأَعْمَالِ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ
[أي: ائْتُوا بِالعَمَلِ الصَّالِحِ، وابْتَدِروا إليه، قَبْلَ ظُهورِ المَانِعِ منه من الفِتَنِ]؛ يُصْبِحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، أَوْ يُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا
يَبِيعُ دِينَهُ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا» رواه مسلم. والمعنى – كما ذَكَرَ النَّوَوِيُّرحمه الله: (الْحَثُّ عَلَى الْمُبَادَرَةِ إِلَى الْأَعْمَال الصَّالِحَة قَبْل تَعَذُّرِهَا
وَالِاشْتِغَالِ عَنْهَا؛ بِمَا يَحْدُث مِنْ الْفِتَن الشَّاغِلَة الْمُتَكَاثِرَة الْمُتَرَاكِمَة، كَتَرَاكُمِ ظَلَامِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ، لَا الْمُقْمِر).
وقال صلى الله عليه وسلم: «بَادِرُوا بِالأَعْمَالِ سِتًّا [أي: أَسْرِعوا بِالأَعْمالِ الصَّالِحَةِ قَبْلَ ظُهورِ الآياتِ السِّتِّ]: طُلُوعَ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا
أَوِ الدُّخَانَ، أَوِ الدَّجَّالَ، أَوِ الدَّابَّةَ، أَوْ خَاصَّةَ أَحَدِكُمْ، أَوْ أَمْرَ الْعَامَّةِ» رواه مسلم. قال ابنُ رجبٍرحمه الله: (هذهِ الأشياءُ كُلُّهَا تَعُوقُ عَنِ الأَعْمَالِ، فَبَعْضُهَا
يَشْغَلُ عَنْهُ في خَاصَّةِ الإِنسانِ: كَفَقْرِهِ، وَغِنَاهُ، وَمَرَضِهِ، وَهَرَمِهِ وَمَوْتِهِ. وَبَعْضُها عامٌّ: كَقِيَامِ السَّاعَةِ، وَخُرُوجِ الدَّجَّالِ، وكذلكَ الفِتَنُ المُزْعِجَةُ).
وقد فَهِمَ السَّلَفُ الصَّالِحُ مَنْزِلَةَ المُسَابَقَةِ، وأَهَمِّيَّةَ المُسَارَعَةِ، وفَضِيلَةَ المُنَافَسَةِ: قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودٍ رضي الله عنه: (إِنَّ لِلْقُلُوبِ شَهْوَةً وَإِقْبَالًا
وَإِنَّ لِلْقُلُوبِ فَتْرَةً وَإِدْبَارًا، فَاغْتَنِمُوهَا عِنْدَ شَهْوَتِهَا وَإِقْبَالِهَا، وَدَعُوهَا عِنْدَ فَتْرَتِهَا وَإِدْبَارِهَا). وقال أحمدُ بنُ حَنْبَلٍرحمه الله: (كُلُّ شَيْءٍ مِنْ الْخَيْرِ يُبَادَرُ بِهِ).
وقال ابنُ الجَوْزِيِّ رحمه الله: (البِدَارَ البِدَارَ يا أَرْبَابَ الفُهُومِ؛ فإنَّ الدُّنيا مَعْبَرٌ إلى دَارِ إِقامَةٍ، وسَفَرٌ إلى المُسْتَقَرِّ، والقُرْبِ من السُّلْطانِ ومُجاوَرَتِه.
فتَهَيَّئوا لِلْمُجالَسَةِ، واسْتَعِدُّوا لِلْمُخاطَبَةِ، ولا يَشْغَلَنَّكُمْ عن تَضْمِيرِ الخَيْلِ [أي: تَدْرِيبِها على الجَرْيِ حتى تَخِفَّ، ويَذْهَبَ شَحْمُها الزَّائِدُ] تَكَاسُلٌ
ولْيَحْذَرِ المُسَابِقُ مِنْ تَقْصِيرٍ لا يُمْكِنُ اسْتِدْراكِه). وقال أيضًا: (فَكَمْ يُضَيِّعُ الآدَمِيُّ من سَاعَاتٍ يَفُوتُهُ فيها الثَّوابُ الجَزِيلُ! وهذه الأيَّامُ مِثْلُ المَزْرَعَةِ
فكَأَنَّه قِيْلَ للإِنْسَانِ: كُلَّمَا بَذَرْتَ حَبَّةً، أَخْرَجْنا لَكَ أَلْفَ كُرٍّ [الكُرُّ: مِكْيَالٌ ضَخْمٌ]، فَهَلْ يَجوزُ لِلعَاقِلِ أَنْ يَتَوَقَّفَ فِي البَذْرِ ويَتَوانَى؟!).





o'fm fuk,hk (hglshvum hgn hgodvhj) hg[.x hgH,g hg[sl





رد مع اقتباس
قديم منذ 4 أسابيع   #2



 
 عضويتي » 26
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » 19-11-2017 (06:58 AM)
آبدآعاتي » 1,481
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » لذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant futureلذة حنان has a brilliant future
 آوسِمتي »
 

لذة حنان غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
دمت برضى الله وحفظه ورعايته




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(المسارعة, الأول, الخيرات), الجسم, بعنوان, خطبة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 05:28 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.