-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات زهرة اللوتس
اللقب
المشاركات 1977
النقاط 810
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88730
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,474
عدد  مرات الظهور : 55,573,896 
عدد مرات النقر : 1,458
عدد  مرات الظهور : 55,573,887 
عدد مرات النقر : 1,479
عدد  مرات الظهور : 55,573,881 
عدد مرات النقر : 1,443
عدد  مرات الظهور : 55,573,871 
عدد مرات النقر : 1,443
عدد  مرات الظهور : 55,425,780

عدد مرات النقر : 2,104
عدد  مرات الظهور : 55,573,374

عدد مرات النقر : 1,151
عدد  مرات الظهور : 44,958,036
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة



الإهداءات

الصَّوْمُ جُنَّةٌ

الحمد لله ربِّ العالمين، أن بلغنا شهر رمضان، الذي فرض علينا صيامه، وأنزل فيه القرآن، أشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، خير

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-06-2018
الامير غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
 
 عضويتي » 395
 جيت فيذا » Jun 2018
 آخر حضور » 07-10-2018 (10:36 PM)
آبدآعاتي » 17
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » الامير is on a distinguished road
ام ام اس ~
MMS ~
 
افتراضي الصَّوْمُ جُنَّةٌ

Facebook Twitter


)... , 2014 , آمَنُوا , لأعمال , للعبد , لأهل , أمور , مائدة , لترك , متصفح , متوفر , متوفرة , محمد , لجميع , مختلف , أيها , لجنة , لحكم , مراقب , مراقبة , أسلم , لصلاة , لسان , أصحاب , مشروع , لَعَلَّكُمْ , لشكر , أعمال , لعالم , معاني , أعراض , معها , لفتاة , أهلي , لهذا , أولاده , منها , لِلَّهِ , مِنْ , مِنْهُ , مطلع , لطرح , مقاصد , الأم , الأمور , الماء , المائدة , الأب , الأبرار , المتقين , الأخلاق , الآخر , المراقب , المسلم , المسلمين , المسلمون , الأعمال , المعاد , الله , الله: , الآن , اللَّهُ , اللَّهِ , الأكل , الاستعداد , الاعتداء , الذي , الذنوب , التابعي , التي , البقرة , التقوى , الى , الجماع , الحمد , الجبال , الحديث , الدين , الجن , الدنيا , الخوف , الخطاب , الحكم , الحكمة , الرحمن , السلام , الصلاة , الشباب , الصيام , السر , الشهوة , الصوم , الزواج , الشوك , الصَّوْمُ , الشك , العمل , الْأَرْضِ , العالم , العالمي , العباد , العبادات , العبارات , الغيب , الغيبة , الْجَنَّةِ , العظام , الفتاة , النار , النبي , النظر , النفس , النفوس , الَّذِينَ , الطعام , القلي , القليل , القرآن , القناع , القناعة , الكل , الكلام , الكامل , center , ابنته , ابنتها , احبه , انثر , dark , ذَلِكَ , تأمل , ثمار , بالماء , بالتن , بائع , تتجلى , تتحرك , تحرك , تحقيق , تحقق , ثُمَّ , بَيْنَ , تصفح , تعلم , تعلمي , تعال , تعالى , تعالى: , تنزيل , توفر , تقبل , تقول , تكون , gold , جمال , جمالية , جميع , يمنع , داخل , حانه , جبال , خيار , يحذر , جديد , يخرج , درس , حساب , خسارة , حسان , حَيْثُ , جُنَّةٌ , جعله , يعطي , ينبغي , دنيا , خطورة , حكمة , يكون , رمضان , راقب , رحمه , رحيل , رَسُولَ , رسول , رووعة , سلمون , صلاة , سماع , سلطان , صاحب , صاحبه , سارة , صائم , شباب , سببا , سبحان , صيام , شريك , صغير , صغيرة , زواج , سكبت , زكية , عليه , عليها , علينا , عالم , غاية , عاصفة , عباد , عبادة , عبارات , غيرة , غيره , عرفه , عَلَى , عَنْ , فتاة , فيها , فَإِنْ , فعال , فوات , فؤاد , إِلَيْهِ , إِلَيْهِمْ , إِلَّا , إِنّ , إِنَّ , هكذا , وأصحابه , والا , والد , والديه , والسلام , والعمل , والنميمة , وان , واقي , نيتها , وحده , وجعل , وَمَلَائِكَتَهُ , وَهَذَا , وَإِن , نظيف , وقال , طاعة , طريق , طعام , قالت , قَالَ , قَالُوا , قوله , قناع , كلام , كامل , كتاب , كبيره , كريم , كُلْ , كَانَ , كَانَتْ , كُنْتَ

الحمد لله ربِّ العالمين، أن بلغنا شهر رمضان، الذي فرض علينا صيامه، وأنزل فيه القرآن، أشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، خير من صلى وصام، وأخبرنا بفضل رمضان، فقال: ((إِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينُ)).
فصلَّى الله عليه وعلى آله وصحبه الأخيار، ومن تبعهم بإحسان.
أما بعد أيها المسلمون: شرع الله لنا الصيام لحكم ومقاصد عظام، ومن أجلّها أن يخرج المسلم من شهر الصيام وهو من المتقين الأبرار.
يقول الله تبارك وتعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾ [البقرة: 183].

عباد الله إن جميع العبادات لا بد أن يتحقق فيها شرطان: أن تكون خالصة لله تعالى وأن تكون وفق ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم، والصيام من العبادات التي ينبغي أن نحرص فيها على تحقيق ذلك حتى نحصد الثمرة المرجوة منها وهي مغفرة الذنوب ورضا علام الغيوب.


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».
عباد الله: الصيام من العبادات التي يتحقق معها مصلحتنا وتربيتنا وتكون زادا لنا على طريق الهدى.

وفي هذا يقول ابن القيم رحمه الله في كتابه زاد المعاد: ((وَالْمَقْصُودُ أَنَّ مَصَالِحَ الصَّوْمِ لَمَّا كَانَتْ مَشْهُودَةً بِالْعُقُولِ السَّلِيمَةِ وَالْفِطَرِ الْمُسْتَقِيمَةِ، شَرَعَهُ اللَّهُ لِعِبَادِهِ رَحْمَةً بِهِمْ، وَإِحْسَانًا إِلَيْهِمْ وَحِمْيَةً لَهُمْ وَجُنَّةً )).
وفي قول الله تعالى: ﴿ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ تتجلى لنا الحكمة من مشروعية الصيام.

وهو كما يقول ابن القيم رحمه الله تعالى: ((فَهُوَ لِجَامُ الْمُتَّقِينَ، وَجُنَّةُ الْمُحَارِبِينَ، وَرِيَاضَةُ الْأَبْرَارِ وَالْمُقَرَّبِينَ، وَهُوَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ الْأَعْمَالِ، فَإِنَّ الصَّائِمَ لَا يَفْعَلُ شَيْئًا، وَإِنَّمَا يَتْرُكُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ مِنْ أَجْلِ مَعْبُودِهِ، فَهُوَ تَرْكُ مَحْبُوبَاتِ النَّفْسِ وَتَلَذُّذَاتِهَا إِيثَارًا لِمَحَبَّةِ اللَّهِ وَمَرْضَاتِهِ، وَهُوَ سِرٌّ بَيْنَ الْعَبْدِ وَرَبِّهِ لَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ سِوَاهُ، وَالْعِبَادُ قَدْ يَطَّلِعُونَ مِنْهُ عَلَى تَرْكِ الْمُفْطِرَاتِ الظَّاهِرَةِ، وَأَمَّا كَوْنُهُ تَرَكَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِ مَعْبُودِهِ، فَهُوَ أَمْرٌ لَا يَطَّلِعُ عَلَيْهِ بَشَرٌ، وَذَلِكَ حَقِيقَةُ الصَّوْمِ )).

يتجلى ذلك في الصيام وهو أنه قد يكون الطعام والشراب ودواعي الجماع متوفرة للعبد الصائم، وتتحرك الغريزة لديه، فيقمعها ويمنعها بسلطان التقوى ويلجمها بلجام المراقبة، ذلك أن عبادة الصيام سر بين العبد وربه لا يطلع عليها إلا الله.

فكان من ثمار هذا الترك الذي هو من أجل مولاه سبحانه وتعالى المطلع على سر الأمور وعلانيتها، أن الجزاء بغير حساب..
قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ في الحديث القدسي: ((إِلَّا الصَّوْمَ، فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي)).

تقوى الله - عباد الله - كما عرفها التابعي طلق بن حبيب: بقوله "التقوى أن تعمل بطاعة الله، على نور من الله، ترجو ثواب الله، وأن تجتنب معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله".
غاية الصيام أيها المسلمون: تقوى الله عز وجل تقوى يتمثل فيها الخوف من الجليل، والعمل بالتنزيل، والقناعة بالقليل، والاستعداد ليوم الرحيل.

خلّ الذنوب صغيرها
وكبيرها ذاك التقى

واصنع كماشٍ فوق أر
ضِ الشوك يحذر ما يرى

لا تحقرن صغيرةً
إن الجبال من الحصى


قال صلى الله عليه وسلم: ((اتَّقِ اللَّهَ حَيْثُما كُنْتَ)).
كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يتجول ليلاً كعادته للاطمئنان على رعيته، فسمع صوت بائعة اللبن وهي تقول لابنتها: يا بُنيتي ضعي الماء على اللبن، فقالت الفتاة: يا أماه ألم تعلمي أن أمير المؤمنين عمر قد نهى عن خلط اللبن بالماء؟ قالت يا بنيتي إن أمير المؤمنين لا يرانا الآن، فقالت الفتاة: يا أماه إن كان عمر لا يرانا فربُّ عمر يرانا))... نعم فرب عمر يرانا.
درس عظيم في مراقبة الله عند الخلوة، حينها تتجلى معاني التقوى في نفوس أصحابها.
إِذَا مَا خَلَوْتَ الدَّهْرَ يَوْمًا فَلا تَقُلْ
خَلَوْتُ وَلَكِنْ قُلْ عَلَيَّ رَقِيْبُ

وَلَا تَحْسَبَنَّ اللهَ يَغْفَلُ سَاعَةً
وَلا أَنَّ مَا يَخْفَى عَلَيْهِ يَغِيْبُ


هكذا الصيام يربي في النفوس مراقبةَ الله في السر والعلن..
المسلم الصائم أمين في تجارته في بيعه وشرائه، صادق في أقواله وأفعاله، كريم داخل أسرته ((خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي))، حريص في تربية أولاده ((يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ))، نظيف وطاهر في لسانه وفؤاده، كريم وجواد في إنفاقه دون منا أو أذى، بارا بوالديه، واصلا لرحمه، متقن لجميع أعماله، ولنعلم أنه بالتقوى تتقبل الأعمال، قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27].


الحمد لله الذي جعل الصيام جُنّة، وسبباً موصلا إلى الجنة، أحمده سبحانه وتعالى واشكره، هدى إلى خير طريق وأقوم سنة، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله بعثه إلينا فضلا منه ومنة، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد:

عباد الله إن من مقاصد الصيام العظام تزكية النفس وتنقيتها من الشوائب والأخلاق الرذيلة، ولهذا أوصى النبي صلى الله عليه وسلم الشباب وكل من تموج بهم عاصفة الشهوة وتميل بهم غرائزهم لها، بالزواج فإن لم يقدروا عليه فإن أسلم طريق لهم من أجل كبح جماح الشهوة لديهم وكسر حدتها، الصوم، فأوصاهم بقوله صلى الله عليه وسلم: (( يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ )).

يقول ابن القيم رحمه الله: ((وَلِلصَّوْمِ تَأْثِيرٌ عَجِيبٌ فِي حِفْظِ الْجَوَارِحِ الظَّاهِرَةِ وَالْقُوَى الْبَاطِنَةِ، وَحِمْيَتِهَا عَنِ التَّخْلِيطِ الْجَالِبِ لَهَا الْمَوَادَّ الْفَاسِدَةَ الَّتِي إِذَا اسْتَوْلَتْ عَلَيْهَا أَفْسَدَتْهَا، وَاسْتِفْرَاغِ الْمَوَادِّ الرَّدِيئَةِ الْمَانِعَةِ لَهَا مِنْ صِحَّتِهَا، فَالصَّوْمُ يَحْفَظُ عَلَى الْقَلْبِ وَالْجَوَارِحِ صِحَّتَهَا، وَيُعِيدُ إِلَيْهَا مَا اسْتَلَبَتْهُ مِنْهَا أَيْدِي الشَّهَوَاتِ، فَهُوَ مِنْ أَكْبَرِ الْعَوْنِ عَلَى التَّقْوَى )).

وقال صلى الله عليه وسلم ((الصَّوْمُ جُنَّةٌ)) ومعنى جنة أي درع واقية من الإثم في الدنيا ومن النار في الآخرة.
والصوم الكامل هومن يمتنع صاحبه عن الأكل والشرب والجماع وكذلك سائر المعاصي والآثام، فيمتنع عن سماع ما حرم الله ويمتنع عن الكلام الساقط والعبارات الرذيلة والغيبة والنميمة ويمتنع عن النظر إلى ما حرم الله.


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالعَمَلَ بِهِ وَالجَهْلَ، فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ».

عباد الله تأملوا خطورة الاعتداء على أعراض المسلمين وخسارة من يقع في ذلك مع ما يمتلك من حسنات، فلنحذر كل الحذر قبل فوات الأوان والندم.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "أتَدْرُونَ مَنِ الْمُفْلِسُ؟". قَالُوا: الْمُفْلِسُ فِينَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَنْ لَا دِرْهَمَ لَهُ، وَلَا مَتَاعَ، قَالَ: "الْمُفْلِسُ مِنْ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ يَأْتِي بِصَلَاةٍ، وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ عِرْضَ هَذَا، وَقَذَفَ هَذَا، وَأَكَلَ مَالَ هَذَا، وَضَرَبَ هَذَا، فَيُقْعَدُ فَيَقْتَصُّ هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ، قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ، أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ، فَطُرِحَ عَلَيْهِ، ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ".
هذا وصلوا على من أمركم الله بالصلاة والسلام عليه، فقال جل وعلا: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
الموضوع الأصلي: الصَّوْمُ جُنَّةٌ || الكاتب: الامير || المصدر: منتديات غيمة عطر



hgw~Q,XlE [Ek~QmR )>>> 2014 NlQkE,h gHulhg gguf] gHig Hl,v lhz]m gjv; ljwtp lj,tv lj,tvm lpl] g[ldu lojgt Hdih g[km gp;l lvhrf lvhrfm Hsgl gwghm gshk Hwphf lav,u gQuQg~Q;ElX ga;v Hulhg guhgl luhkd Huvhq luih gtjhm Higd gi`h H,gh]i lkih gAg~QiA lAkX lAkXiE l'gu g'vp lrhw] hgHl hgHl,v hglhx hglhz]m hgHf hgHfvhv hgljrdk hgHoghr hgNov hglvhrf hglsgl hglsgldk hglsgl,k hgHulhg hgluh] hggi hggi: hgNk hgg~QiE hgg~QiA hgH;g hghsju]h] hghuj]hx hg`d hg`k,f hgjhfud hgjd hgfrvm hgjr,n hgn hg[lhu hgpl] hg[fhg hgp]de hg]dk hg[k hg]kdh hgo,t hgo'hf hgp;l hgp;lm hgvplk hgsghl hgwghm hgafhf hgwdhl hgsv hgai,m hgw,l hg.,h[ hga,; hga; hgulg hgXHQvXqA hguhgl hguhgld hgufh] hgufh]hj hgufhvhj hgydf hgydfm hgX[Qk~QmA hgu/hl hgtjhm hgkhv hgkfd hgk/v hgkts hgkt,s hg~Q`AdkQ hg'uhl hgrgd hgrgdg hgrvNk hgrkhu hgrkhum hg;g hg;ghl hg;hlg center hfkji hfkjih hpfi hkev dark `QgA;Q jHlg elhv fhglhx fhgjk fhzu jj[gn jjpv; jpv; jprdr jprr eEl~Q fQdXkQ jwtp jugl jugld juhg juhgn juhgn: jk.dg j,tv jrfg jr,g j;,k gold [lhg [lhgdm [ldu dlku ]hog phki [fhg odhv dp`v []d] dov[ ]vs pshf oshvm pshk pQdXeE [ugi du'd dkfyd ]kdh o',vm p;lm d;,k vlqhk vhrf vpli vpdg vQsE,gQ vs,g v,,um sgl,k wghm slhu sg'hk whpf whpfi shvm whzl afhf sffh sfphk wdhl avd; wydv wydvm .,h[ s;fj .;dm ugdi ugdih ugdkh uhgl yhdm uhwtm ufh] ufh]m ufhvhj ydvm ydvi uvti uQgQn uQkX tjhm tdih tQYAkX tuhg t,hj tch] YAgQdXiA YAgQdXiAlX YAg~Qh YAk~ YAk~Q i;`h ,Hwphfi ,hgh ,hg] ,hg]di ,hgsghl ,hgulg ,hgkldlm ,hk ,hrd kdjih ,p]i ,[ug ,QlQgQhzA;QjQiE ,QiQ`Qh ,QYAk k/dt ,rhg 'hum 'vdr 'uhl rhgj rQhgQ rQhgE,h r,gi rkhu ;ghl ;hlg ;jhf ;fdvi ;vdl ;EgX ;QhkQ ;QhkQjX ;EkXjQ





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
)..., 2014, آمَنُوا, لأعمال, للعبد, لأهل, أمور, مائدة, لترك, متصفح, متوفر, متوفرة, محمد, لجميع, مختلف, أيها, لجنة, لحكم, مراقب, مراقبة, أسلم, لصلاة, لسان, أصحاب, مشروع, لَعَلَّكُمْ, لشكر, أعمال, لعالم, معاني, أعراض, معها, لفتاة, أهلي, لهذا, أولاده, منها, لِلَّهِ, مِنْ, مِنْهُ, مطلع, لطرح, مقاصد, الأم, الأمور, الماء, المائدة, الأب, الأبرار, المتقين, الأخلاق, الآخر, المراقب, المسلم, المسلمين, المسلمون, الأعمال, المعاد, الله, الله:, الآن, اللَّهُ, اللَّهِ, الأكل, الاستعداد, الاعتداء, الذي, الذنوب, التابعي, التي, البقرة, التقوى, الى, الجماع, الحمد, الجبال, الحديث, الدين, الجن, الدنيا, الخوف, الخطاب, الحكم, الحكمة, الرحمن, السلام, الصلاة, الشباب, الصيام, السر, الشهوة, الصوم, الزواج, الشوك, الصَّوْمُ, الشك, العمل, الْأَرْضِ, العالم, العالمي, العباد, العبادات, العبارات, الغيب, الغيبة, الْجَنَّةِ, العظام, الفتاة, النار, النبي, النظر, النفس, النفوس, الَّذِينَ, الطعام, القلي, القليل, القرآن, القناع, القناعة, الكل, الكلام, الكامل, center, ابنته, ابنتها, احبه, انثر, dark, ذَلِكَ, تأمل, ثمار, بالماء, بالتن, بائع, تتجلى, تتحرك, تحرك, تحقيق, تحقق, ثُمَّ, بَيْنَ, تصفح, تعلم, تعلمي, تعال, تعالى, تعالى:, تنزيل, توفر, تقبل, تقول, تكون, gold, جمال, جمالية, جميع, يمنع, داخل, حانه, جبال, خيار, يحذر, جديد, يخرج, درس, حساب, خسارة, حسان, حَيْثُ, جُنَّةٌ, جعله, يعطي, ينبغي, دنيا, خطورة, حكمة, يكون, رمضان, راقب, رحمه, رحيل, رَسُولَ, رسول, رووعة, سلمون, صلاة, سماع, سلطان, صاحب, صاحبه, سارة, صائم, شباب, سببا, سبحان, صيام, شريك, صغير, صغيرة, زواج, سكبت, زكية, عليه, عليها, علينا, عالم, غاية, عاصفة, عباد, عبادة, عبارات, غيرة, غيره, عرفه, عَلَى, عَنْ, فتاة, فيها, فَإِنْ, فعال, فوات, فؤاد, إِلَيْهِ, إِلَيْهِمْ, إِلَّا, إِنّ, إِنَّ, هكذا, وأصحابه, والا, والد, والديه, والسلام, والعمل, والنميمة, وان, واقي, نيتها, وحده, وجعل, وَمَلَائِكَتَهُ, وَهَذَا, وَإِن, نظيف, وقال, طاعة, طريق, طعام, قالت, قَالَ, قَالُوا, قوله, قناع, كلام, كامل, كتاب, كبيره, كريم, كُلْ, كَانَ, كَانَتْ, كُنْتَ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
{266} أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي اسير الاحزان عطر القرآن الكريم 5 21-06-2023 08:43 AM

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 07:54 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.