-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات زهرة اللوتس
اللقب
المشاركات 1977
النقاط 810
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88730
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,475
عدد  مرات الظهور : 55,583,126 
عدد مرات النقر : 1,458
عدد  مرات الظهور : 55,583,117 
عدد مرات النقر : 1,479
عدد  مرات الظهور : 55,583,111 
عدد مرات النقر : 1,443
عدد  مرات الظهور : 55,583,101 
عدد مرات النقر : 1,444
عدد  مرات الظهور : 55,435,010

عدد مرات النقر : 2,104
عدد  مرات الظهور : 55,582,604

عدد مرات النقر : 1,151
عدد  مرات الظهور : 44,967,266
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة



الإهداءات

رمضان فرصة الفرص

الفرصة تعني: مجموعةً من الظروف الحياتية المستقبلية المحبَّبة للنفس، وتقدِّم لنا فوائدَ شخصيةً معيَّنة في ظروف مهيّئة ومساعدة؛ لتحقيق أهداف شخصية منشودة. واغتنامُ الفرص في رمضانَ له بُعْدٌ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-05-2019
همس الروح غير متواجد حالياً
    Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 555
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (10:26 AM)
آبدآعاتي » 117,443
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond repute
ام ام اس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي رمضان فرصة الفرص

Facebook Twitter




الفرصة تعني: مجموعةً من الظروف الحياتية المستقبلية المحبَّبة للنفس، وتقدِّم لنا فوائدَ شخصيةً معيَّنة في ظروف مهيّئة ومساعدة؛ لتحقيق أهداف شخصية منشودة.



واغتنامُ الفرص في رمضانَ له بُعْدٌ مغاير، ومعنى عميقٌ، يحتاج منا إلى سرعة فَهْمه واستنتاجه، وتتمحور بعض هذه الفرص في قول الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا جاء رمضان فتِّحت أبواب الجنة، وغُلقت أبواب النار، وصفِّدت الشياطين))؛ صحيح مسلم.



أنا لن أتحدث عن هذا الحديث من الناحية الشرعية؛ فهذا ثقل لا أستطيع رفْعه، ولكنني سوف أربط بين تصفيد الشياطين في رمضان، وبين مراحل التغيير الذاتي، وتأثيره على الفرص المتاحة فيه.



قال رسول الله - ‏صلى الله عليه وسلم -: ((المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف...)) الحديث؛ ابن ماجة.



لذا؛ فإن أية فرص ميسَّرة لنا، وتحقِّق المعنى المطلوب لهذا الحديث العظيم، سوف يحاول إبليس - عليه لعنة الله - جاهدًا ألاّ يجعلنا نراها، ويشغلنا عنها أيضًا، وإذا رأيناها، فسيُقاتل حتى لا نستثمرها الاستثمار الأفضل، ويحاول بكل إمكاناته "الخارقة" ألاّ نستفيد منها بصورة فاعلة، وإن استفدنا منها، فسوف يلهينا بنقلها للآخرين، وهكذا دَوالَيْكَ، دون ملل أو كلل.



يُعتبر شهر رمضانَ أساسَ وبداية التغيير الإيجابي لمن ينشده، ومن منظور التدريب التعليمي، دعني ألخِّصْ مسار التغيير بتعقيداته الكثيرة بأربع مراحل: رفض التغيير، ومقاومة التغيير، واستكشاف التغيير، وأخيرًا الالتزام بالتغيير، وعادةً ما يسير ذلك بنفس ترتيب المراحل التي ذكرتها؛ ولكنه ليس شرطًا رئيسًا، وذلك باختلاف طبيعة التغيير ومحتواه، وسياقه وظروفه وأهدافه.



ففي المرحلة الأولى، قد ترى إبليس الرجيم مثلاً يعزِّز رفضنا للتغيير الإيجابي في رمضان، وتجاهلنا لفرصه العظيمة، من خلال دفْعنا لاستخدام نفس أسلوب التفكير الذي تعوَّدنا عليه، ويجعلنا نرى رمضان على كونه إمساكًا عن الطعام والشراب فقط، وألاّ ننتبه إلى أصل حكمة الصيام المتمثِّلة في قوله تعالى: ﴿ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون ﴾ [البقرة: 183].



وعليه؛ فشغل الذهن بأفكار إيجابية "جديدة"، وموجَّهه لرؤية حياتية واضحة، وتحديدًا لهذا الشهر العظيم - يحفزنا على تحقيق نتائجَ مغايرةٍ تُصلح من شأننا فيه، ومع مرور الوقت، وبالممارسة الفعلية لهذا النهج الجديد، نخلق لأنفسنا أسلوبًا فكريًّا جديدًا، قادرًا على استثمار الفرص المتاحة والمتصلة بالفوز بالآخرة، بكل أشهر السنة، وليس رمضان تحديدًا.



أما في مرحلة المقاومة، فقد تجدُنا أصبحنا مَلولين من رمضان ولياليه الروتينية - بمنظورنا الضيق الحالي، سواء كنا نعي ذلك أم لا - وأضحينا نشتاق لأيام الفطر، وهنا يشغلنا إبليس بهذا الشعور السلبي، ويجعله مُلازمًا لنا، فلا نحن استفدنا من رمضان وفرصه، ولا نستطيع تغيير حاله للذي نرغب؛ لذا نصبح – إلا ما رحم ربي - أقربَ لـ"دَسَّاها"، وبعيدًا عن "زكّاها".



والحل هنا يكمن في اتِّصافنا بالمرونة الإيجابية، فهذا يحدِّد - وجوده من عدمه - انتقالنا للمرحلة التالية، واستكشاف رمضان وخباياه، والتمتع بأيامه ولياليه، ولا تأتي المرونة إلا بتوسعة إدراكنا لرمضان، والنظر له بصفته عبادةً عظيمة يجب الاعتقاد والعمل بها، من خلال الأقوال والأفعال التي تهذِّب النفس، وتشعرها بالسلام النفسي الداخلي، وهذا - بحد ذاته - فرصة عظيمة، من حيث توافقُ المعتقد والسلوكيات؛ لذا فملازمة أهل الصلاح يساعد - لا شك - على تقوية صفة المرونة وتعظيمها لدينا.



لا شك أننا لا نستطيع أن نقرأ فرصةً لا نعرف لغتَها، ففي المرحلة الثالثة "الاستكشاف"، إذا ما أردنا أن نتعلق برمضان بشكل صحيح، وجب علينا إحياء قلوبنا من السُّبات الدنيوي، وينبغي علينا أن نتفقَّه فيه، وأن نزيد من مخزوننا المعرفي والمهاري الرمضاني، من خلال وسائل التعليم المتاحة، وطرح الأسئلة التي تستند أجوبتها على "قال الله"، و"قال الرسول"، بعيدًا عن البدع والخرافات المتصلة بهذا الشهر.



لذا؛ أراني قد زال عجبي من إصرار العلاّمة ابن باز – رحمه الله – في كل مناسبة على التشديد على التفقُّه في الدين، وأحكامه، وتعاليمه، وقد قال حرفيًّا: "نصيحتي للمسلمين جميعًا: أن يتقوا الله - جل وعلا - وأن يستقبلوا شهرهم العظيم بتوبة صادقة من جميع الذنوب، وأن يتفقهوا في دينهم، وأن يتعلموا أحكام صومهم وأحكام قيامهم"، فهذا النوع من التعلُّم الصادق يدرِّب النفس، ويزيد من فعاليتها في اقتناص الفرص، وخصوصًا في رمضان؛ لمنزلته الرفيعة.



أما المرحلة الأخيرة - وهي الالتزام - فهنا يلتزم المسلم بتعاليم الإسلام وأحكامه، فيما يخص رمضان.



والذي يزيد من شغف العبادة في هذا الشهر الكريم - من الناحية التدريبية - هي القيادة الذاتية للنفس، وتطويعها نحو السلوكيات التي تتصف بأخلاقنا العظيمة، وتتلاءم وبيئةَ رمضان المباركة، وأن نُدير حياتنا وشؤوننا بأنفسنا نحن، وأّلاّ نجعل للإعلام السلبي - والذي ينشط بقوة في رمضان - تأثيرًا علينا؛ حتى لا نخسر مضاعفة الدرجات في رمضان، وألاّ نزيد من حدّة حسابنا أيضًا لتصفُّد الشياطين؛ فرمضان "فرصة الفرص"، وربي هو المستعان.

الموضوع الأصلي: رمضان فرصة الفرص || الكاتب: همس الروح || المصدر: منتديات غيمة عطر



vlqhk tvwm hgtvw





رد مع اقتباس
قديم 07-05-2019   #2


الصورة الرمزية صديق مافي كلام

 
 عضويتي » 304
 جيت فيذا » Nov 2017
 آخر حضور » 24-06-2019 (08:56 PM)
آبدآعاتي » 1,634
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » صديق مافي كلام is on a distinguished road
 

صديق مافي كلام غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرالجزاء وبارك الله فيك




رد مع اقتباس
قديم 07-05-2019   #3


الصورة الرمزية اسير الاحزان

 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » منذ 9 دقيقة (08:41 AM)
آبدآعاتي » 88,730
 حاليآ في » fanta
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » اسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

اسير الاحزان متواجد حالياً

افتراضي



طرح بقمـ‘ـــه الرووعه
تسلم روحكـ العطر.. لابدإآآإآع قلمكـ

يعطيكـ آلف عافيه

اترقب وبشوق..
فلآ تبخل علينآ بــ إنتقآءكـ الرآئع
لـروحكـ كل الإحترآم ~




رد مع اقتباس
قديم 27-05-2019   #4


الصورة الرمزية الامير سالم

 
 عضويتي » 540
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (04:24 PM)
آبدآعاتي » 31,907
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond reputeالامير سالم has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

الامير سالم غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكم الله خير الجزاء ..
و جعل كل ما تكتبونه في موازين حسناتاكم
اسعدني جدا ما جادت به اقلامكم
و قد انلنا منه الفائدة ...
لكم منى :
الشكر.. اجزله.
ومن التحية..اخلصها
دام لنا تواجدكم الرائع


سلمت الايااادي

مودتي و احترامي




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الفرص, رمضان, فرصة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ولي العهد يبحث مع ملك الأردن الفرص الواعدة وينسق الجهود المشتركة مع البحرين اسير الاحزان عطر الأخبار العامة 1 11-06-2021 04:47 AM
**بادروا واغتنم الفرص لندرك من سبقنا az-az اسلاميات عطر 10 11-11-2018 01:06 AM

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 08:51 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.