-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات نور
اللقب
المشاركات 15227
النقاط 37550
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88730
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,476
عدد  مرات الظهور : 55,856,064 
عدد مرات النقر : 1,460
عدد  مرات الظهور : 55,856,055 
عدد مرات النقر : 1,480
عدد  مرات الظهور : 55,856,049 
عدد مرات النقر : 1,446
عدد  مرات الظهور : 55,856,039 
عدد مرات النقر : 1,445
عدد  مرات الظهور : 55,707,948

عدد مرات النقر : 2,106
عدد  مرات الظهور : 55,855,542

عدد مرات النقر : 1,153
عدد  مرات الظهور : 45,240,204
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة



الإهداءات

الجدال مبدأ الشر

عن أبي أمامة الباهلي -رضي الله عنه- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل" ثم تلا رسول الله -صلى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 20-01-2021
اسير الاحزان متواجد حالياً
Egypt     Male
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (09:02 AM)
آبدآعاتي » 88,730
 حاليآ في » fanta
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » اسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond repute
ام ام اس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي الجدال مبدأ الشر

Facebook Twitter


عن أبي أمامة الباهلي -رضي الله عنه- قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
"ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل" ثم تلا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هذه الآية: {مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ} (الزخرف58 ).(الترمذي وحسنه الألباني).
الجدال كثيراً ما يميل إلى الخصومة في الكلام، كما ينطوي على حرص كل واحد من المتجادلين على غلبة خصمه وإفحامه وإلزامه الحجة وبيان خطئه. ونتيجة لهذا فإن من المألوف أن يقع خلال الجدل بعض الظلم والادعاء والكذب والتطاول واستخفاف أحد المتجادلين بالآخر. ومن هنا وجهنا – سبحانه - إلى أن نجادل المجادلة المقيدة بالأدب الإسلامي الرفيع، المجادلة بالحق الساعية إليه؛ حيث قال تعالى: {وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} (النحل:125).
أما الحوار فمع دلالته على تردد الحديث بين اثنين، إلا أنه لا يحمل صفة الخصومة وإنما يحمل صفة الحرص على العلم والفهم والاطلاع. فالدافع الأساس للمحاور الجيد ليس إقناع من يحاوره بوجهة نظره وجعله يقف إلى جانبه، وإنما دافعه الأساس أن يُري محاوره ما لا يراه، وأن يظفر من محاوره أيضاً بأن يكشف له غموض أمور لا يراها ولا يعرفها، فكل من المتحاورين يطلب الوضوح ومعرفة الحق والحقيقة.
قال -صلى الله عليه وسلم-: "أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم" (البخاري).
قال المناوي: (الألد) أي الشديد الخصومة بالباطل الآخذ في كل لدد أي في كل شيء من المراء والجدال لفرط لجاجه، (الخصم) أي المولع بها الماهر فيها الحريص عليها المتمادي في الخصام بالباطل، لا ينقطع جداله وهو يظهر أنه على الحسن الجميل ويوجه لكل شيء من خصامه وجهاً ليصرفه عن إرادته من القباحة إلى الملاحة، ويزين بشقشقته الباطل بصورة الحق وعكسه، بحيث صار ذلك عادته وديدنه، فالأول ينبئ عن الشدة والثاني عن الكثرة، وسمي ألد لاستعماله لدديه أي جانبي فمه وعنقه. قال الغزالي: إذا خاصمت فتوقر، وتحفظ من جهلك وعجلتك، وتفكر في حجتك، ولا تكثر الإشارة بيدك، ولا الالتفات إلى من وراءك. (فيض القدير للمناوي بتصرف).

وقال -صلى الله عليه وسلم-: "أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه" (أبو داوود).
قال النووي: اعلم أن الجدال قد يكون بحق وقد يكون بباطل، قال تعالى: {وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} (العنكبوت:46)، وقال: {وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} (النحل:125) وقال: {مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا} (غافر:4) قال: فإن كان الجدال للوقوف على الحق وتقريره كان محمودا، وإن كان في مدافعة الحق أو كان جدالا بغير علم كان مذموما، وعلى هذا التفصيل تنزل النصوص الواردة في إباحته وذمه، والمجادلة والجدال بمعنى واحد، قال بعضهم: ما رأيت شيئا أذهب للدين ولا أنقص للمروءة ولا أشغل للقلب من الخصومة.
قال الإمام الغزالي: المراء طعنك في كلام لإظهار خلل فيه لغير غرض سوى تحقير قائله وإظهار مزيتك عليه، وأما الجدال عبارة عن أمر يتعلق بإظهار المذاهب وتقريرها، وأما الخصومة فلجاج في الكلام ليستوفى به مقصودا من مال أو غيره وتارة يكون ابتداء وتارة يكون اعتراضا، والمراء لا يكون إلا اعتراضا.
فإن قلت لا بد للإنسان من الخصومة لاستيفاء حقوقه (فالجواب) ما أجاب به الإمام الغزالي رحمه الله: اعلم أن الذم المتأكد إنما هو لمن خاصم بالباطل وبغير علم، كوكيل القاضي فإنه يتوكل في الخصومة قبل أن يعرف الحق في أي جانب، فهو يخاصم بغير علم.
ويدخل في الذم أيضا (بعض)من يطلب حقه لأنه لا يقتصر على قدر الحاجة بل يظهر اللدد والكذب والإيذاء والتسليط على خصمه، كذلك من خلط بالخصومة كلمات تؤذى وليس له إليها حاجة في تحصيل حقه، كذلك من يحمله على الخصومة محض العناد لقهر الخصم وكسره فهذا هو المذموم.
وأما المظلوم الذي ينصر حجته بطريق الشرع من غير لدد وإسراف وزيادة لجاج على الحاجة من غير قصد عناد ولا إيذاء، ففعل هذا ليس حراما، ولكن الأولى تركه ما وجد إليه سبيلا، لأن ضبط اللسان في الخصومة على حد الاعتدال متعذر، والخصومة توغر الصدور وتهيج الغضب، وإذا هاج الغضب حصل الحقد بينهما حتى يفرح كل واحد منهما بمساءة الآخر ويحزن لمسرته ويطلق لسانه في عرضه، فمن خاصم فقد تعرض لهذه الآفات، وأقل ما فيها اشتغال القلب حتى أنه يكون في صلاته وخاطره متعلقا بالمحاججة والخصومة فلا تبقى حاله على الاستقامة، والخصومة مبدأ الشر وكذا الجدال والمراء، فينبغي للإنسان ألا يفتح عليه باب الخصومة إلا لضرورة لا بد منها.
ولما كان هذا هو شأن الجدال والمراء والخصومة تجنب السلف الصالح ذلك، وحذروا منه:

- قال ابن عباس -رضي الله عنه-: كفى بك ظلماً ألا تزال مخاصماً، وكفى بك إثماً ألا تزال ممارياً.

- وقال ابن أبي الزناد: ما أقام الجدلُ شيئاً إلا كسره جدلٌ مثله.

- وقال الأوزاعي: إذا أراد الله بقوم شراً ألزمهم الجدل، ومنعهم العمل.

- وقال الأصمعي: سمعت أعرابياً يقول: من لاحى الرجال وماراهم قلَّتْ كرامته، ومن أكثر من شيء عُرِف به.

- وأخرج الآجُرِيُّ عن مسلم بن يسار قال: إياكم والمراءَ، فإنه ساعةُ جهل العالم، وبها يبتغي الشيطان زلته.

- وأخرج أن عمر بن عبد العزيز قال: من جعل دينه غرضاً للخصومات أكثر التنقل.

- وقال عبد الله بن حسين بن علي -رضي الله عنه-: المراء رائد الغضب، فأخزى الله عقلاً يأتيك بالغضب.

- وقال محمد بن علي بن حسين -رضي الله عنه-: الخصومة تمحق الدين، وتنبت الشحناء في صدور الرجال.

- وقيل لعبد الله بن حسن بن حسين: ما تقول في المراء؟ قال: يفسد الصداقة القديمة، ويحل العقدة الوثيقة. وأقل ما فيه أن يكون ذريعة للمغالبة، والمغالبة أمتن أسباب القطيعة.

- وقال جعفر بن محمد: إياكم وهذه الخصومات، فإنها تحبط الأعمال.

- وقيل للحكم بن عتيبة الكوفي: ما اضطر الناس إلى هذه الأهواء ؟ قال: الخصومات.

</ul>
الموضوع الأصلي: الجدال مبدأ الشر || الكاتب: اسير الاحزان || المصدر: منتديات غيمة عطر



hg[]hg lf]H hgav





رد مع اقتباس
قديم 21-01-2021   #2



 
 عضويتي » 835
 جيت فيذا » Jan 2021
 آخر حضور » 21-01-2021 (08:51 PM)
آبدآعاتي » 21
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »
 التقييم » ذَآكِرَةْ صَدِئَةْ..! is on a distinguished road
 

ذَآكِرَةْ صَدِئَةْ..! غير متواجد حالياً

افتراضي



انتقاء رائع ومتفّرد
وعطاء بآذخ لامس سماء الابدآع
دمت ي طٌهر




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أبدأ بأمي أم زوجتي؟ مہلہك الہعہيہونے عطرالفتاوي 22 15-06-2023 11:21 AM
السر في دعاء يوسف عليه السلام ........ الامير سالم عطر الرسول و الصحابة الكرام 6 22-04-2019 05:53 PM
كيف يرد المسلم على معضلة الشر؟ اسير الاحزان اسلاميات عطر 7 02-03-2019 01:02 PM
عش حياتك على مبدأ اسير الاحزان عطر المواضيع العامة 7 27-06-2018 12:23 AM

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 12:06 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.