-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات ڔڦــۃ ا̍حۡــڛۣــٰٱ̍๛
اللقب
المشاركات 335
النقاط 310
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88734
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,497
عدد  مرات الظهور : 58,362,936 
عدد مرات النقر : 1,485
عدد  مرات الظهور : 58,362,927 
عدد مرات النقر : 1,504
عدد  مرات الظهور : 58,362,921 
عدد مرات النقر : 1,466
عدد  مرات الظهور : 58,362,911 
عدد مرات النقر : 1,466
عدد  مرات الظهور : 58,214,820

عدد مرات النقر : 2,129
عدد  مرات الظهور : 58,362,414

عدد مرات النقر : 1,177
عدد  مرات الظهور : 47,747,076
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة



الإهداءات

وما أدراك ماذا بعد الالتزام!!

وما أدراك ماذا بعد الالتزام! أيها القارئ الحبيب والقارئة الكريمة، كثيراً ما قرأنا وسمعنا وشاهدنا دروساً ومحاضراتٍ وخُطباً حولَ التوبة، وليس في ذلك إسراف، فكثيراً ما تكررت التوبة في

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-07-2018
اسير الاحزان متواجد حالياً
Egypt     Male
Awards Showcase
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » منذ 12 ساعات (05:16 PM)
آبدآعاتي » 88,734
 حاليآ في » fanta
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » اسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond repute
ام ام اس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي وما أدراك ماذا بعد الالتزام!!

Facebook Twitter



وما أدراك ماذا بعد الالتزام!


أيها القارئ الحبيب والقارئة الكريمة، كثيراً ما قرأنا وسمعنا وشاهدنا دروساً ومحاضراتٍ وخُطباً حولَ التوبة، وليس في ذلك إسراف، فكثيراً ما تكررت التوبة في القرآن الكريم؛ بل سميت سورة كاملة بالتوبة، والإنسان وإن كان على الالتزام فهو بحاجة إلى التوبة، وانكسار القلب بين يدي الربّ ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ ﴾ [التحريم: 8]، فهو لا يدري أن قدمه ربما تزلّ، والله قال لنبيه صلى الله عليه وسلم: "لولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلاً".

فمن الله الثبات والهداية، وقال سبحانه: ﴿ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ ﴾ [إبراهيم: 27] فالثبات من الله، ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69]، والهداية من الله.

وتأمل، يا رعاك الله، هذا الحديث الذي يجلب الوجل إلى القلب، قول النبي صلى الله عليه وسلم: "فَإِنَّ الرَّجُلَ مِنْكُمْ لَيَعْمَلُ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجَنَّةِ إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ كِتَابُهُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ وَيَعْمَلُ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّارِ إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ".

يعني أنا وأنت بحاجة دوماً إلى التوبة، لتنقية النفس من الدسائس وخفايا الذنوب، التي ربما قد تظهر عند موت الإنسان، قال ابن القيم رحمه الله: "وأما كون الرجل يعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب، فإن هذا عمل أهل الجنة فيما يظهر للناس، ولو كان عملاً صالحاً مقبولاً للجنة قد أحبه الله ورضيه لم يبطله عليه[1].

وكما ذُكر أعلاه أن النبي صلى الله عليه وسلم ثباته بتوفيق الله، ونحن لسنا أكرم على الله من نبيه، فإن زلّ الملتزم، وعصى التقي، وانحرف الطائع، فليس ذلك نهاية الطريق، فباب التوبة من أعظم أبواب الرجوع للمولى، لتصحيح مساره في هذه الحياة التي تحفها الشهوات والشبهات التي باتت تتعاظم وتتسع وتكثر كلما مرّ الزمن.

إذاً حقيقة الخطاب بالتوبة ليس للعاصين وحسب بل وكذلك المستقيمين، فلا يظنن العبد أنه في مأمن، ولا يغتر بطاعته وقوته، فهو في حاجة دائمة إلى الانكسار والتذلل بين يدي الله كي لا تسلب منه الطاعة. وقد يبتلى العبد المستقيم بمعصية وهنا هو إلى واحد من أمرين: إما أن يفتح عليه باب الشهوات فتتبع المعصية الأخرى، وإما أن يتدارك الأمر ويتوب إلى الله منها ويخلي القلب منها، فتكون توبة نصوحاً، مجتمعةَ الأركان، فإن لم تكن كذلك نقضت لأنها غير تامة.

وأرجى آية في القرآن تميزت بها التوبةُ عن سائرِ الدين، قال سبحانه: ﴿ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53]. فلم يقل سبحانه يا عبادي الذين أذنبوا، وإنما قال: أسرفوا. وقال ابن كثير رحمه الله: "هذه الآية الكريمة دعوة لجميع العصاة من الكفرة وغيرهم إلى التوبة والإنابة، وإخبار بأن الله تبارك وتعالى يغفر الذنوب جميعاً لمن تاب منها ورجع عنها، وإن كانت مهما كانت، وإن كثرت وكانت مثل زبد البحر".

وأهل الله إن وقع بعضهم في معصية فر منها، بفطرته، فراره من الأسد، لما لها من وحشة في قلبه وآثار تجلب النقم والتعاسة، طالما حذر منها الصالحون، وجمعها ابن القيم -أي أضرار الذنوب- فقال:
حرمان العلم، والوحشة في القلب، وتعسير الأمور، ووهن البدن، وحرمان الطاعة، ومحق البركة، وقلة التوفيق، وضيق الصدر، وتولد السيئات، واعتياد الذنوب، وهوان المذنب على الله، وهوانه على الناس، ولعنة البهائم له، ولباس الذل، والطبع على القلب والدخول تحت اللعنة، ومنع إجابة الدعاء، والفساد في البر والبحر، وانعدام الغيرة، وذهاب الحياء، وزوال النعم، ونزول النقم، والرعب في قلب العاصي، والوقوع في أسر الشيطان، وسوء الخاتمة، وعذاب الآخرة.

فأبشر يا أيها التائب بأضطداد ما ذكر ابن القيم، وتبديل السيئات إلى حسنات، قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا * إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 68 - 70]. </ul>
سسارونه معجب بهذا



,lh H]vh; lh`h fu] hghgj.hl!! >>>> gHulhg lhkd ahmed lQJJJJk Hulhg l,h.dk l,q,u l,q,u; g'vp hgHulhg hggi hgjr,n hg[k hgvplk hgu'v dark jrfg [ugi whgp a;vh time ikh ,[ug ,ulv rgf;





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
...., لأعمال, ماني, ahmed, مَــــن, أعمال, موازين, موضوع, موضوعك, لطرح, الأعمال, الله, التقوى, الجن, الرحمن, العطر, dark, تقبل, جعله, صالح, شكرا, time, هنا, وجعل, وعمر, قلبك

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ماذا بعد رمضان اسير الاحزان اسلاميات عطر 12 28-01-2023 09:20 PM
ماذا أعددنا لها اسير الاحزان اسلاميات عطر 14 07-11-2022 07:03 PM
يسألونك ماذا أُحلَّ لهم نزف القلم عطر القرآن الكريم 5 03-02-2022 06:38 AM
المملكة والعراق يؤكدان الالتزام التام باتفاقية «أوبك بلس» اسير الاحزان عطر الأخبار العامة 2 10-08-2020 11:25 AM
الظلم وما أدراك مالظلم ..!! آلكآدي ♪ عطر المواضيع العامة 7 12-02-2019 10:06 AM

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 06:01 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.