-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات نور
اللقب
المشاركات 15227
النقاط 37550
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88730
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,476
عدد  مرات الظهور : 55,859,662 
عدد مرات النقر : 1,460
عدد  مرات الظهور : 55,859,653 
عدد مرات النقر : 1,480
عدد  مرات الظهور : 55,859,647 
عدد مرات النقر : 1,446
عدد  مرات الظهور : 55,859,637 
عدد مرات النقر : 1,445
عدد  مرات الظهور : 55,711,546

عدد مرات النقر : 2,106
عدد  مرات الظهور : 55,859,140

عدد مرات النقر : 1,153
عدد  مرات الظهور : 45,243,802
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة


العودة   منتديات غيمة عطر > عطرالمنتديات الاسلاميه > عطر الحج والعمرة

الإهداءات

كلمتان فيهما سعادة الدنيا حج مبرور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحج المبرور أجل إي وربي: كلمتان فيهما سعادة الدنيا والآخرة. هما المجد والفلاح والفوز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-07-2022
همس الروح غير متواجد حالياً
    Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 555
 جيت فيذا » Feb 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (10:26 AM)
آبدآعاتي » 117,443
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond reputeهمس الروح has a reputation beyond repute
ام ام اس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي كلمتان فيهما سعادة الدنيا حج مبرور

Facebook Twitter



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحج المبرور

أجل إي وربي: كلمتان فيهما سعادة الدنيا والآخرة. هما المجد والفلاح والفوز والنجاح. بهما يتقرب المتقربون إلى الله ويقبل التائبون في رحاب الإله. في طيهما الرزق الواسع والثراء الشاسع. حبيبتان إلى القلوب يرفع فاعلهما علام الغيوب وبهما تغفر السيئات والذنوب فيهما الحب والتعارف والمودة والتآلف تعقد الأواصر وتقطع وشائج الخلاف والتشاجر والتطاحن والتناحر فيهما الاتحاد والوئام والإسعاد والسلام. إذا دققت النظر فيهما تجد في أثوابهما معاني الاستقلال والرفعة والكمال إذا تساءلت ما هما فيجيبك منادي الفضيلة والساعي للوصول في قول ظاهر منشور ألا هما الحج المبرور. قال تعالى: ﴿ أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * الَّذِينَ آَمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ ﴾[التوبة: 19-20].



وفي صحيح مسلم عن النعمان بن بشير - رضي الله عنه - قال: كنت عند منبر النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال رجل: لا أبالي أن لا أعمل عملا بعد الإسلام إلا أن أسقي الحاج، وقال آخر: الجهاد في سبيل الله أفضل مما قلتم، فزجرهم عمر وقال: لا ترفعوا أصواتكم عند منبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو يوم الجمعة ولكن إذا صليت الجمعة دخلت فاستفتيته فيما اختلفتم فيه فأنزل الله عز وجل: ﴿ أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ﴾. إلى آخر الآية فهذا الحديث الذي فيه ذكر سبب نزول هذه الآية يبين أن المراد أفضل ما يتقرب به إلى الله تعالى من أعمال النوافل والتطوع والجهاد وإن الآية تدل على أن أفضل ذلك الجهاد مع الإيمان. قال عبد الله بن عمرو بن العاص: حجة قبل الغزو أفضل من عشر غزوات وغزوة بعد حجة أفضل من عشر حجات وقال الصبي بن معبد: كنت نصرانياً فأسلمت فسألت أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم -: الجهاد أفضل أم الحج فقالوا الحج. والمراد والله أعلم أن الحج أفضل لمن لم يحج حجة الإسلام مثل هذا الذي أسلم.



وفي الحديث الصحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة. وثبت عنه صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: "من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه" فمغفرة الذنوب بالحج ودخول الجنة به مرتب على كون الحج مبروراً وإنما يكون مبروراً باجتماع أمرين فيه: أحدهما الإتيان فيه بأعمال البر؛ والبر يطلق بمعنيين: أحدهما بمعنى الإحسان إلى الناس كما يقال البر والصلة وضده العقوق. وفي صحيح مسلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سئل عن البر فقال: حسن الخلق. وكان ابن عمر - رضي الله عنهما - يقول: إن البر شيء هين وجه طليق وكلام لين وهذا يحتاج إليه في الحج كثيراً أعني معاملة الناس بالإحسان بالقول والفعل. قال بعضهم: لماذا سمى السفر سفراً. لأنه يسفر عن أخلاق الرجال.



وفي المسند عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة قالوا: وما بر الحج يا رسول الله؟ قال: إطعام الطعام وإفشاء السلام وفي حديث آخر: وطيب الكلام. وسئل سعيد بن جبير: أي الحاج أفضل؟ قال: من أطعم الطعام وكف لسانه ولقد صدق من قال:
جراحات السنان لها التئام
ولا يلتام ما جرح اللسان



إن الحج في الواقع ونفس الأمر لمدرسة تربي النفوس وتهذب الأخلاق وتعود الإنسان على احتمال المكاره وتعلمه البطولة والإقدام وتنزع من قلبه الخور والإحجام وتنمي فيه ملكة الصبر والجلد وتغرس في نفسه التضحية والبذل والسخاء وتحبب إلى نفسه الاغتراب والارتحال. وصدق الشافعي - رضي الله عنه - حيث يقول:
ما في المقام لذي عقل وذي أدب
من راحة فدع الأوطان واغترب
سافر تجد عوضاً عمن تفارقه
وانصب فإن لذيذ العيش في النصب
إني رأيت وقوف الماء يفسده
إن سال طاب وإن لم يجر لم يطب



هناك في تلك الساحة الكبرى والميادين العظمى يجتمع الشامي بالهندي ويلتقي الصيني بالمصري والسوري بالعراقي والتركي بالجاوي والسوداني بالمغربي والحبشي باللبناني والباكستاني بالإيراني والأفغانستاني بالحجازي. أجناس مختلفة وألوان متباينة وألسن متعددة جاءوا من كل فج عميق وصوب بعيد وحدب غريب تحملوا المشاق وتكبدوا المصاعب مستعذبين تلك المتاعب راجين العفو والغفران والتقرب من الرحمن سائلين المولى الرحمة والإحسان متمنين عليه أن لا يقطعهم عن حج بيته والطواف حول كعبته وأن يتقبل دعاءهم بأن يجعل الرفعة والنصر حليفهم ويقوي وحدتهم ويرفع كلمتهم وأن لا يجعل للأجنبي عليهم سبيلا. هناك ترى الآلاف المؤلفة محرمين أشبه بالموقف العظيم يوم يقوم الناس لرب العالمين يوم المحشر الأكبر متجردين من الثياب منطلقة ألسنتهم بالتلبية والمناجاة لبيك اللهم لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك.



الله أكبر؛ قف معي قليلا وحملق النظر في هذا الموقف الذي يأخذ بالألباب حيث يشع منه نور الإيمان وتبدو فيه آيات الخشوع والخضوع وأن الكل فقير ومحتاج والجميع ضعيف وهو وحده القوي الغني يرجون رحمته ويخافون عذابه.



ثم ليقرع سمعك هذا النداء الحماسي المملوء بالرجاء فلأول وهلة لسماعه تأخذك الرهبة وترتعش أعضاؤك ففيه إقرار بالربوبية وأن ما في الكون قاطبة لله وحده وهو المنعم المتفضل وهو الجواد الواسع الكرم والكل في قبضته والملك بيده والمخلوقون عجزة أذلاء فقراء ضعفاء ليس بيدهم نهى أو أمر أو قدرة أو قهر بل هو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير. عند ذلك يتجلى المولى الكريم على عباده فيتحفهم بنعمه ويتفضل عليهم بكرمه ويجزيهم الجزاء الأوفى ويعطي محرومهم ويؤمن خائفهم ويغفر لمذنبهم ويجبر كسرهم ويحمي لاجئهم، وكيف لا وهم ضيوفه في حرمه وزواره في بيته وحق على المضيف أن يكرم ضيوفه. ولكن من هذا المكرم هو الذي حج من حلال وكانت نفقته من مصدر حلال وطريق مشروع أباحه ذو الجلال.



حج مرة جماعة من الكوفة وكان معهم رجل وفي طريق مكة جاءته منيته فمات فحفروا له حفرة ودفنوه فيها وواروا عليه التراب ثم تذكروا الفأس فحفروا فكم كانت دهشتهم حينما رأوا الفأس معلقة في عنقه فواروا عليه التراب وذهبوا فلما قضوا حجهم ورجعوا إلى بلادهم سألوا أهل هذا الرجل: ماذا كان يصنع في حياته؟ ورووا لهم قصته فقالوا: صحب رجلا فأخذ ماله ظلماً وعدواناً وزوراً وبهتاناً فكان يحج منه ويغزو:
إذا حججت بمال أصله سحت
فما حججت ولكن حجت العير
لا يقبل الله إلا كل طيبة
ما كل من حج بيت الله مبرور



وعن ابن عباس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يطوف مرة إذ سمع رجلا بين الركن والمقام يقول: اللهم اغفر لفلان بن فلان فقال النبي صلوات الله وسلامه عليه: من هذا الرجل؟ فقال: فلان أقسم على أن أدعو له بين الركن والمقام فقال الرسول صلوات ربي وسلامه عليه: أبشر فقد غفر لصاحبك.
ألا قل لزوار دار الحبيب
هنيئاً لكم في الجنان الخلود
أفيضوا علينا من الماء فيضاً
فنحن عطاش وأنتم ورود



ما أجلها ساعة؛ وما أروعها تلك التي يقف فيها الحاج في ساحة "عرفات" بين الحجاج الوافدين من كل صوب حين يتألف من هذا الجمع المتفرق المتحد أعظم مؤتمر إسلامي لن تبلغ إلى مثله أرقى الأمم وأكبر المؤسسات. تحب قلوبهم نبياً واحداً ويعتنقون ديناً واحداً ويناجون رباً واحداً. تلهج ألسنتهم بالدعاء وترتفع أصواتهم على اختلاف لغاتهم وتباين أفكارهم بالتلبية والنداء قائلين كما كان يقول نبيهم: "لبيك حقاً حقاً. تعبداً ورقاً. لبيك إله الحق" يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: "إن الله يباهي بأهل عرفات أهل السماء فيقول: انظروا إلى عبادي جاءوني شعثاً غبراً أشهدكم يا ملائكتي بأني قد غفرت لهم".



فيا أيها الأخ الكريم هل عزمت حقاً لزيارة ربك وأخلصت النية وجهزت الزاد لتصبح مع المكرمين المرحومين وتحشر في زمرة المقبولين.



إن أخوف ما أخاف عليك هو أن توسوس لك نفسك وتزين لك المتاع الزائل فتحجم وتتخلف عن ركب السعادة والفوز ثم تندم ولات ساعة مندم. إن الموت قد يأتي بغتة وكل ابن آدم خطاء فتذهب إلى الآخرة وأنت ملوث بدماء المعاصي والموبقات وكاهلك مثقل بالذنوب والشهوات فيغضب عليك بارئ الأرض والسموات ﴿ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ.... ﴾ [لقمان: 34].



واسمع لقول مالك الملك والملكوت: (إن عبداً صححت له جسمه. ووسعت عليه في المعيشة تمضي عليه خمسة أعوام لا يفد إلي لمحروم) ويقول النبي - صلى الله عليه وسلم - المعصوم: "من لم تحبسه حاجة ظاهرة أو مرض حابس أو سلطان جائر ولم يحج فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً" فلتشمر عن ساعد الجد واخلع ربقة الكسل وحب الدنيا من قلبك واتجه إلى الله بعقلك وفؤادك ولا تجعل الدنيا أكبر همك واقصد رب البيت فإنه قد دعاك ولا تتأخر فتكون النيران مأواك.
يريد المرء أن يؤتى مناه
ويأبى الله إلا ما أرادا
يقول المرء فائدتي ومالي
وتقوى الله خير ما استفادا




;gljhk tdilh suh]m hg]kdh p[ lfv,v





رد مع اقتباس
قديم 03-07-2022   #2



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » منذ 5 دقيقة (12:30 PM)
آبدآعاتي » 88,730
 حاليآ في » fanta
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » اسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond reputeاسير الاحزان has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

اسير الاحزان متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء ونفع بك
وجعله في ميزان حسناتك
والبسك لباس التقوى والغفران




رد مع اقتباس
قديم 01-08-2022   #3



 
 عضويتي » 905
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 10-07-2023 (12:58 PM)
آبدآعاتي » 13,292
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » اميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

اميرة غيمة عطر غير متواجد حالياً

افتراضي







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مبرور, الدنيا, سعادة, فيهما, كلمتان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 12:35 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.