-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عيون العشق
اللقب
المشاركات 4220
النقاط 1100
بيانات اسير الاحزان
اللقب
المشاركات 88731
النقاط 72914

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات غيِمـة عـِطِـراَلًيومُية ) ~
 
 
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   
   

 

{ ❆فَعِاليَآت غيتِمـة عِـطِـر ❆ ) ~
                          

{ ❆التميز خلال 24 غيِمـة عـِطِـر ❆) ~
 

اعلانات غيمة عطر

عدد مرات النقر : 1,477
عدد  مرات الظهور : 56,037,037 
عدد مرات النقر : 1,461
عدد  مرات الظهور : 56,037,028 
عدد مرات النقر : 1,481
عدد  مرات الظهور : 56,037,022 
عدد مرات النقر : 1,447
عدد  مرات الظهور : 56,037,012 
عدد مرات النقر : 1,446
عدد  مرات الظهور : 55,888,921

عدد مرات النقر : 2,107
عدد  مرات الظهور : 56,036,515

عدد مرات النقر : 1,154
عدد  مرات الظهور : 45,421,177
كل التوفيق للاخوة الطلاب كلمة الإدارة


العودة   منتديات غيمة عطر > عطرالمنتديات الاسلاميه > اسلاميات عطر

الإهداءات

الآثار التعبدية للإيمان بصفات الله تعالى

الآثار التعبدية للإيمان بصفات الله تعالى الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين...أما بعد: فالإيمان بالله يتضمن الإيمان بالله تعالى،

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-04-2023
نور متواجد حالياً
Egypt     Female
Awards Showcase
 
 عضويتي » 890
 جيت فيذا » Sep 2021
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (04:51 AM)
آبدآعاتي » 15,230
 حاليآ في » sprite
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 
افتراضي الآثار التعبدية للإيمان بصفات الله تعالى

Facebook Twitter



الآثار التعبدية للإيمان بصفات الله تعالى



الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين...أما بعد: فالإيمان بالله يتضمن الإيمان بالله تعالى، والإيمان بربوبيته، والإيمان بألوهيته، والإيمان بأسمائه وصفاته. فمن أنكر أسماؤه وصفاته فليس مؤمن، ولذا لا يتحقق إيمان العبد إلا بالإيمان بأسماء الله وصفاته، وأن يكون ذلك على منهج أهل السنة والجماعة، وذلك بالإيمان بما وصف الله به نفسه في كتابه، وما وصفه به رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، من غير تحريف، ولا تعطيل، ومن غير تكيف، ولا تمثيل.




ولله عز وجل الأسماء الحسنى، والصفات العليا، التي ينبغي للمسلم أن يتعبد الله بها، وقد ذكر أهل العلم آثارًا تعبدية للإيمان بها، وقد جمعتُ ما تيسر مما ذكروه من آثار تعبدية لبعض الصفات، فمن تلك الصفات:


المحبة:


قال الدكتور عمر بن سليمان الأشقر: جاء في الكتاب والسنة أن الله تعالى يحب أفعالًا معينة، كما يحب كلامًا معينًا، ويحب بعض خلقه، الذين اتصفوا بصفات خاصة بينها، وما أخبرنا بذلك إلا لكي نبادر إلى الاتصاف بما يُحبه من الأخلاق، والقيام بالأعمال التي يحبها، والإكثار من ذكر الكلام الذي يحبه، وبذلك يحبنا سبحانه وتعالى.




قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله: قال تعالى: ﴿ وأَحْسِنُوا ۛ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [البقرة:195] الإحسان يكون في عبادة الله، ويكون في معاملة الخلق... وهذا يقتضي أن نحسن، وأن نحرص على الإحسان، لأن الله يحبه، وكل شيء يحبه الله فإننا نحرص عليه.




وقال تعالى: ﴿ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ﴾ [الحجرات:9] ﴿ اقسطوا ﴾؛ أي: اعدلوا، فالعدل واجب في كل ما تجب فيه التسوية، يدخل في ذلك العدل في معاملة الله عز وجل، ويدخل في ذلك العدل في معاملات الخلق، أن تُعامل الناس بما تحب أن يعاملوك به، ويدخل في ذلك العدل في نفسك في تكلفها ما لا تطيق من الأعمال إن لربك عليك حقًا ولنفسك عليك حقًا،...وهذا يقتضي...أن نحرص على العدل.




وقال تعالى: ﴿ فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ﴾ [التوبة:7] (المتقين) المتقون هم الذين اتخذوا وقاية من عذاب الله بفعل أوامره واجتناب نواهيه هذا من أحسن وأجمع ما يقال في تعريف التقوى وهذا يقتضي أن نتقي الله عز وجل، لا نتقي المخلوقين.




وقال: ﴿ إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ ﴾ هذا تستوجب أن أُكثر التوبة إلى الله عز وجل، أُكثر أن أرجع إلى بقلبي وقالبي، ومجرد قول الإنسان: أتوب إلى الله هذا قد لا ينفع لكن تستحضر وأنت تقول: أتوب إلى الله أن يديك معاصي ترجع إلى الله منها وتتوب، حتى تنال بذلك محبة الله.




وقال: ﴿ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ﴾ إذا غسلت ثوبك من النجاسة، تحس بأن الله يحبك، لأن الله يحب المتطهرين إذا توضأت تحس بأن الله أحبك لأنك تطهرت، إذا اغتسلت تُحس أن الله أحبك، لأن الله يحب المتطهرين، ووالله إننا لغافلون عن هذه المعاني.




وقال تعالى: ﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ﴾ [آل عمران:31] وهذا يستوجب أن نحرص غاية الحرص على اتباع النبي صلى الله عليه وسلم، بحيث نترسم طريقه، لا نخرج عنه، ولا نقصر عنه، ولا نزيد، ولا ننقص، وشعورنا هذا يحمينا من البدع، ويحمينا من التقصير، ويحمينا من الزيادة الغلو، ولو أننا نشعر بهذه الأمور، فانظر كيف يكون سلوكنا وآدابنا وأخلاقنا وعباداتنا.




وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ﴾ [المائدة:54] أي: إذا ارتددتم عن دين الله، فإن ذلك لا يضر الله شيئًا...فنحذر من الردة عن الإسلام، التي منها ترك الصلاة مثلًا، فإذا علمنا أن الله يهددنا بأننا إن ارتدننا عن دينا، أهلكنا الله، وأتى بقوم يحبهم ويحبونه، ويقومون بواجبهم نحو ربهم، فإننا نلازم طاعة الله والابتعاد عن كل ما يقرب للردة.




العلو والفوقية:


قال الله عز وجل: ﴿ إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ ﴾ [آل عمران:55] قال الشيخ الجبرين رحمه الله: وصف الله بصفات العلو من باب التعظيم... فعلينا أن نعظمه، ومن تعظيمه تعالى عبادته حق العبادة، وتخصيصه بذلك دون أن يُشرك معه غيره، ودون أن يصرف شيء من حقه لغيره، فإن ذلك تنديد وشرك ونقص في التعظيم، ونأخذ من ذلك أنه إذا كانت هذه عظمته...وجب أن يخاف عذابه...فمن عصا أو عتا عن أمره انتقم منه وعاقبه بما يشاء من أليم العقاب.




والعبد إذا آمن بعظمة الله وقدرته وعلوه وفوقيته أورثه ذلك فائدة عظيمة، وهي تعظيمه والخوف منه، فإنه متى عظم قدر ربه في قلبه خافه أشد الخوف، وراقبه واستحضر أنه يراه في كل وقت، فحمى نفسه عن أن يقدم على معصيته لأنه يراه.




قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله: الإنسان إذا علم بأن الله تعالى فوق كل شيء، فإنه يعرف مقدار سلطانه، وسيطرته على خلقه، وحينئذ يخافه ويعظمه، وإذا خاف الإنسان ربه وعظمه، فإنه يتقيه ويقوم بالواجب ويدع المحرم.




قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء» الفائدة المسلكية من هذا الحديث: تعظيم الله عز وجل، وأنه في العلو، وأنه يعلم ما نحن فيه، فنقوم بطاعته، بحيث لا يفقدنا حيث أمرنا، ولا يجدنا حيث نهانا.




قال الشيخ عبدالرزاق البدر: والإيمان بعلو الله على خلقه يورث العبد تعظيمًا لله وذلًا بين يديه، وانكسارًا له، وتنزيهًا له عن النقائص والعيوب، وإخلاصًا في عبادته، وبعيدًا عن اتخاذ الأنداد والشركاء، قال الله تعالى: ﴿ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِن دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ﴾ [الحج:62].




الرضا:


قال الله عز وجل: ﴿ رضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾ [المائدة:119].




قال الشيخ البراك: الإيمان بأنه تعالى يرضى...يوجب للعبد أن يطلب رضا الله وأن ترغب نفسه في ذلك ورضوان الله أكبر ما يمن الله به على أوليائه ففي الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلمالآثار التعبدية للإيمان بصفات الله تعالى frown.gifإن الله تبارك وتعالى يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة، فيقولون: لبيك ربنا وسعديك، فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لنا لا نرضى، وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدًا من خلقك فيقول: أنا أعطيكم أفضل من ذلك، قالوا: يا رب وأي شي أفضل من ذلك؟ فيقول: أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدًا.




وقال الشيخ الجبرين رحمه الله: إذا آمنا بأن الله يرضى عن عباده المؤمنين كقوله: ﴿ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ﴾ [البينة:8] دفعنا ذلك إلى عمل الصالحات ابتغاء مرضاة الله، ودعائه سبحانه بأن يرضى عنا بأن يقول الواحد منا في دعائه: اللهم إني أسألك رضاك والجنة، وأعوذ بسخطك والنار.




hgNehv hgjuf]dm ggYdlhk fwthj hggi juhgn





رد مع اقتباس
قديم 10-04-2023   #2



 
 عضويتي » 665
 جيت فيذا » Jul 2019
 آخر حضور » 26-07-2019 (06:03 PM)
آبدآعاتي » 488
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » أميرة الياسمين is on a distinguished road
 

أميرة الياسمين غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما




رد مع اقتباس
قديم 10-04-2023   #3



 
 عضويتي » 905
 جيت فيذا » Oct 2021
 آخر حضور » 10-07-2023 (12:58 PM)
آبدآعاتي » 13,292
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » اميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond reputeاميرة غيمة عطر has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 

اميرة غيمة عطر غير متواجد حالياً

افتراضي







رد مع اقتباس
قديم 11-04-2023   #4



 
 عضويتي » 1023
 جيت فيذا » Nov 2022
 آخر حضور » منذ 8 ساعات (04:26 AM)
آبدآعاتي » 1,629
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to beholdعذبة المعاني is a splendid one to behold
 آوسِمتي »
 

عذبة المعاني غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا ولاحرمك الاجر





رد مع اقتباس
قديم 15-05-2023   #5



 
 عضويتي » 936
 جيت فيذا » Jan 2022
 آخر حضور » 21-10-2023 (03:40 PM)
آبدآعاتي » 24,883
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

عواد الهران غير متواجد حالياً

افتراضي



مشاركه جيده ومفيده

وتفاعل طيب ...وتواجد جميل

بارك الله فيك




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للإيمان, الآثار, الله, التعبدية, بصفات, تعالى

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الاعلانات النصيه
منتديات غيمة عطر

الساعة الآن 12:27 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.