عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 02-09-2018
سمارا غير متواجد حالياً
Algeria     Female
 
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » 01-01-2021 (09:39 PM)
آبدآعاتي » 11,655
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »
 التقييم » سمارا is a name known to allسمارا is a name known to allسمارا is a name known to allسمارا is a name known to allسمارا is a name known to allسمارا is a name known to all
 
افتراضي تفسير الآية: ( فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا ...)



...) , مالح , لتقديم , مختلف , أراد , مَجْمَعَ , موازين , موسى , أنهم , black , الماء , المالح , الآية: , الله , الذي , البحر , البحرين , البغوي , الحياة , الجن , الخضر , الرو , الروح , الصخر , السور , العز , العزيز , العطر , الوجيز , النسيان , الكل , الكتاب , الكهف , cell , center , احبه , انطلق , بَلَغَا , بَيْنِهِمَا , تفسير , تنزيل , تقديم , جميع , حياة , جعله , حضور , حضورك , رسول , رسول الله , رؤوس , صاحب , صاحبه , سبيل , سورة , سكبت , text , time , عليه , عالم , عباس , فَلَمَّا , والمع , واحد , وجعل , نسيان , وقال , كتاب , كُلْ




الآية: ﴿ فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا ﴾.
السورة ورقم الآية: الكهف (61).
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا ﴾ أراد: نسي أحدهما: وهو يوشع ابن نون ﴿ فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ ﴾ اتَّخذ الحوت سبيله ﴿ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا ﴾ ذهابًا والمعنى: سرب سريا والآية على التقديم والتَّأخير؛ لأنَّ ذهاب الحوت كان قد تقدَّم على النِّسيان.
تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَلَمَّا بَلَغَا ﴾، يعني موسى وفتاه، ﴿ جْمَعَ بَيْنِهِمَا ﴾، أي: بين البحرين ﴿ نَسِيَا ﴾، تركا، ﴿ حُوتَهُمَا ﴾، وإنما كان الحوت مع يوشع بن نون، وهو الذي نسيه وأضاف النسيان إليهما؛ لأنهما جميعًا تزوداه لسفرهما، كما يقال: خرج القوم إلى موضع كذا وحملوا من الزاد كذا، وإنما حمله واحد منهم، ﴿ فَاتَّخَذَ ﴾، أي الحوت، ﴿ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا ﴾، أي مسلكًا، وروي عن ابن كعب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «انجاب الماء عن مسلك الحوت، فصار كوةً لم يلتئم، فدخل موسى الكوة على أثر الحوت فإذا هو بالخضر»، قال ابن عباس: جعل الحوت لا يمس شيئًا من البحر إلا يبس حتى صار صخرةً، وقال الكلبي: توضأ يوشع بن نون من عين الحياة، فانتضح على الحوت المالح في المكتل من ذلك الماء، فعاش ثم وثب في ذلك الماء، فجعل لا يضرب بذنبه فلا يضرب بذنبه شيئًا من الماء وهو ذاهب إلا يبس، وقد روينا أنهما لما انتهيا إلى الصخرة، وضعا رؤوسهما فناما واضطرب الحوت، فخرج وسقط في البحر، فاتخذ سبيله في البحر سربًا، فأمسك الله عن الحوت جرية الماء فصار عليه مثل الطاق، فلما استيقظ موسى نسِي صاحبه أن يُخبره، فانطلقا حتى إذا كان من الغد.





jtsdv hgNdm: ( tQgQl~Qh fQgQyQh lQ[XlQuQ fQdXkAiAlQh >>>) lhgp gjr]dl lojgt Hvh] l,h.dk l,sn Hkil black hglhx hglhgp hggi hg`d hgfpv hgfpvdk hgfy,d hgpdhm hg[k hgoqv hgv, hgv,p hgwov hgs,v hgu. hgu.d. hgu'v hg,[d. hgksdhk hg;g hg;jhf hg;it cell center hpfi hk'gr jk.dg jr]dl [ldu pdhm [ugi pq,v pq,v; vs,g vs,g hggi vc,s whpf whpfi sfdg s,vm s;fj text time ugdi uhgl ufhs ,hglu ,hp] ,[ug ksdhk ,rhg ;jhf ;EgX





رد مع اقتباس