عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 24-08-2018
لذة مطر ..! غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
 
 عضويتي » 443
 جيت فيذا » Aug 2018
 آخر حضور » 01-09-2018 (12:08 PM)
آبدآعاتي » 3,191
 حاليآ في » 7up
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » لذة مطر ..! is a jewel in the roughلذة مطر ..! is a jewel in the roughلذة مطر ..! is a jewel in the roughلذة مطر ..! is a jewel in the rough
أس ام أس ~
 
افتراضي سيرة الصحابي الجليل قتادة بن النعمان



أمام , للصلاة , ahmed , ليلة , ليالي , مختلف , أحسن , مراجعة , أراك , أروع , لصلاة , أصبح , أصبحوا , أصحاب , معركة , أعظم , مفاجأة , أهلي , موازين , منتهى , أنزلنا , موضوع , موضوعك , لطرح , أكثر , لكنه , الأم , الأمر , اللي , الليل , المسلم , المسلمين , المسجد , المشركون , المعركة , الله , الذي , الذين , البر , البرق , الجميل , الخبر , الجن , الجواب , الخطاب , الحق , الرجل , الرحمن , الرسول , الرو , الروعة , الصلاة , السلاح , الشتاء , الصحابة , الصحابي , السر , السرقة , الغالي , الغالية , الغيب , العقبة , الناس , النبي , النساء , النعمان , النفس , الطعام , القلي , القليل , القتال , القرآن , الكتاب , ابراهيم , اجعل , اضرب , ثالث , بالخبر , بالنفس , تخلص , تحكم , بناء , تنسيق , بنفس , بقاء , بقطع , خلاف , يأتي , دليل , يمنع , خاصة , خذوا , يتكلم , يحمل , دخلت , حياة , يدعو , يجوز , جعله , دعوة , يعقوب , يكون , رسول , رسول الله , رؤية , روعة , سماء , صلاة , صلاح , صليت , صالح , شاهد , زاوية , شتاء , سبيل , شديدة , شجرة , شيطان , سهام , صنعت , سكبت , شكرا , عمان , عليه , عليهم , علينا , عليك , عبيد , عيني , عندما , عقبة , فيها , فرصة , فإنك , فورًا , إليك , إسلام , هزيمة , ومال , وليس , ولكن , والله , واحد , ناصر , وان , ناطق , نبيك , وجدت , وجعل , نساء , نصار , وعندما , نفسي , نفسه , وقال , { , طعام , قالوا , قتادة , قطعه , كانت , كتاب , كُلْ

قتادة بن النعمان
إنه الصحابي الجليل قتادة بن النعمان -رضي الله عنه-، أحد الأنصار الذين شهدوا بيعة العقبة، وعاهدوا الرسول ( على أن ينصروه ويمنعوه مما يمنعون منه أنفسهم ونساءهم وأبناءهم، ووفوا له بعهدهم، فرضوان الله عليهم أجمعين.
جاهد قتادة مع الرسول ( جهادًا عظيمًا، وعندما اشتد القتال يوم أحد، ولاحت في سماء المعركة هزيمة المسلمين؛ انتهز المشركون هذه الفرصة ليتخلصوا من رسول الله (، خاصة بعد أن انفضّ عنه أكثر أصحابه، ولم يبق معه إلا قليل، وكان قتادة -رضي الله عنه- واحدًا من أولئك القليل، وكان الرسول ( قد دفع إليه قوسًا، فأخذها وظل يرمي بها بين يدي رسول الله ( حتى لم تعد صالحة للرمي؛ فوجد قتادة -رضي الله عنه- نفسه، وليس معه ما يدافع به عن نبيه (، وهو أحب الناس إليه، فوضع جسده أمام رسول الله ( ليتلقى عنه السهام المصوبة نحوه.
فأصاب سهم وجهه فسالت منه عين قتادة -رضي الله عنه- على خده، ورأى الصحابة أن عين قتادة بن النعمان قد أصيبت، فسالت حدقته على وجنته، ورأى الصحابة ما أصاب أخاهم فأشاروا عليه بقطعها، ولكنه ذهب إلى رسول الله ( وهو يحمل عينه في كفه، فلما رآه رسول الله ( رقَّ له، ودمعت عيناه، وقال: (اللهم إن قتادة قد وقى وجه نبيك بوجهه، فاجعلها أحسن عينيه وأحدَّهما نظرًا) [ابن عبد البر]، فاستجاب الله لدعوة نبيه (.
فما أروع التضحية بالنفس الغالية، انتصارًا لدين الله، وإبقاء على حياة رسول الله (، وما أعظم الجزاء من الله -عز وجل-.
وفي ليلة مظلمة من ليالي الشتاء شديدة البرد؛ حيث يقل الساعون إلى المسجد للصلاة، تحن نفس قتادة -رضي الله عنه- إلى رؤية النبي (، ويقول في نفسه: لو أتيت رسول الله ( وشهدت معه الصلاة وآنسته بنفسي، فقام وخرج إلى المسجد؛ فلما دخل برقت السماء (أضاءها البرق) فرآه رسول الله ( فقال: (ما السُّري يا قتادة؟)، ما هاج عليك (أي ما الذي أخرجك في هذه الليلة). فقال قتادة -رضي الله عنه-: إن شاهد الصلاة الليلة قليل؛ فأحببت أن أشهدها معك بأبي أنت وأمي وأؤنسك بنفسي. فقال: (فإذا صليت فأت). قال قتادة: فأتيته؛ فقال: خذ هذا العرجون فتحصَّن به، فإنك إذا خرجت أضاء لك عشرًا (أي أمامك وعشرًا خلفك)، ثم قال لي: (فإذا دخلت البيت ورأيت سوادًا في زاوية البيت فاضربه قبل أن يتكلم فإنه شيطان)، فلما دخلت البيت وجدته كما وصف لي، فضربته حتى خرج من بيتي. [أحمد].
وكرامة ثالثة يرويها المفسرون أكرم الله بها قتادة -رضي الله عنه-، فقد كان رفاعة بن زيد -رضي الله عنه- عمًا لقتادة بن النعمان -رضي الله عنه- وكانت له مشربة (غرفة) يضع فيها طعامه وشرابه، فعمد رجل من المنافقين اسمه
بشر بن أبيرق إلى تلك المشربة فنقبها (أحدث بها فتحة)، وأخذ ما فيها من طعام وسلاح.
فلما أصبحوا جاء قتادة إلى عمه فأخبره بالخبر، فأخذا يتحسسان الأمر ليعلما من الذي اعتدى على غرفتهما، وأخذ الطعام والسلاح إلى أن تأكد لهما أن الذي صنع ذلك هو ابن أبيرق، فقال رفاعة لابن أخيه: لو أتيت رسول الله (، فقلت: يا رسول الله، إن أهل بيت منا أهل جفاء، عمدوا إلى عمي رفاعة بن زيد فنقبوا شربة له، وأخذوا سلاحه وطعامه، فليردوا علينا سلاحنا، وأما الطعام فلا حاجة لنا فيه.
ولكن المنافقين من بني أبيرق ومن ناصرهم لا يفقهون، عمدوا إلى رسول الله ( فكذبوا عليه ليضلوه، قالوا: يا رسول الله، إن
قتادة بن النعمان وعمه عمدا إلى أهل بيت من أهل إسلام وصلاح يرمونهم بالسرقة من غير بينة، وكذبوا، ورسول الله ( بشر لا يعلم من الغيب شيئًا إلا ما يخبره به ربه.
وجاء قتادة -رضي الله عنه- ليعرف منه الجواب، فلقيه رسول الله ( محتدًا يقول له: عمدت إلى أهل بيت ذكر منهم إسلام وصلاح ترميهم بالسرقة من غير بينة تثبت، وكانت مفاجأة لقتادة -رضي الله عنه- حين غاب عنه أنه لا يجوز اتهام الناس من غير بينة ولا دليل. فخشى قتادة أن يكون رسول الله ( قد غضب عليه، وأخذ يقول في نفسه: لوددت أني خرجت من أهلي ومالي (فُقدت) ولم أكلم رسول الله (
في ذلك. ويأتيه عمه يسأله: يابن أخي ما صنعت؟ فيخبره بما قال رسول الله (، فيقول عمه: كما قال نبي الله يعقوب: فصبر جميل والله المستعان.
وينزل القرآن: {إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيمًا. واستغفر الله إن الله كان غفورًا رحيمًا}
[النساء: 105-106]. ويدعو الرسول ( قتادة فيقرؤه عليه، ويأتي بالسلاح فيدفعه إليه ليرده إلى عمه رفاعة، ففرح قتادة بتأييد الله له، فحمل السلاح إلى عمه، فينتفض الرجل فرحًا؛ ليس لرجوع سلاحه وعتاده، لكن لمثل ما فرح به قتادة، ثم يزيد فيقول: يابن أخي هي في سبيل الله. [الترمذي].
وتوفي قتادة -رضي الله عنه- في خلافة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، فحضر عمر جنازته وصلى عليه
مراجعة وتنسيق ناطق ابراهيم العبيدي



sdvm hgwphfd hg[gdg rjh]m fk hgkulhk Hlhl ggwghm ahmed gdgm gdhgd lojgt Hpsk lvh[um Hvh; Hv,u gwghm Hwfp Hwfp,h Hwphf luv;m Hu/l lth[Hm Higd l,h.dk lkjin Hk.gkh l,q,u l,q,u; g'vp H;ev g;ki hgHl hgHlv hggd hggdg hglsgl hglsgldk hgls[] hglav;,k hgluv;m hggi hg`d hg`dk hgfv hgfvr hg[ldg hgofv hg[k hg[,hf hgo'hf hgpr hgv[g hgvplk hgvs,g hgv, hgv,um hgwghm hgsghp hgajhx hgwphfm hgsv hgsvrm hgyhgd hgyhgdm hgydf hgurfm hgkhs hgkfd hgkshx hgkts hg'uhl hgrgd hgrgdg hgrjhg hgrvNk hg;jhf hfvhidl h[ug hqvf ehge fhgofv fhgkts jogw jp;l fkhx jksdr fkts frhx fr'u oght dHjd ]gdg dlku ohwm o`,h dj;gl dplg ]ogj pdhm d]u, d[,. [ugi ]u,m dur,f d;,k vs,g vs,g hggi vcdm v,um slhx wghm wghp wgdj whgp ahi] .h,dm ajhx sfdg a]d]m a[vm ad'hk sihl wkuj s;fj a;vh ulhk ugdi ugdil ugdkh ugd; ufd] udkd uk]lh urfm tdih tvwm tYk; t,vWh Ygd; Ysghl i.dlm ,lhg ,gds ,g;k ,hggi ,hp] khwv ,hk kh'r kfd; ,[]j ,[ug kshx kwhv ,uk]lh ktsd ktsi ,rhg V 'uhl rhg,h r'ui ;hkj ;jhf ;EgX





رد مع اقتباس