عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 26-02-2018
مہلہك الہعہيہونے غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 10
 جيت فيذا » Mar 2017
 آخر حضور » 14-12-2023 (10:13 AM)
آبدآعاتي » 9,837
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » مہلہك الہعہيہونے is a splendid one to beholdمہلہك الہعہيہونے is a splendid one to beholdمہلہك الہعہيہونے is a splendid one to beholdمہلہك الہعہيہونے is a splendid one to beholdمہلہك الہعہيہونے is a splendid one to beholdمہلہك الہعہيہونے is a splendid one to beholdمہلہك الہعہيہونے is a splendid one to behold
 
افتراضي سبب نزول قوله تعالى: ( طه . ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى )، ومعناها




سبب نزول قوله تعالى: ( طه . ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى )، ومعناها

الجواب :
الحمد لله
أولًا:
أسند القاضي عياض في كتابه "الشفا" من طريق عبد بن حميد ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ قَالَ: "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَلَّى قَامَ عَلَى رِجْلٍ وَرَفَعَ الْأُخْرَى، فأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى {طه} ، يَعْنِي: طَأِ الْأَرْضَ يَا مُحَمَّدُ، (مَا أَنزلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى) ".
"الشفا بحاشية الشمني" (1/42) ، وينظر : "تفسير ابن كثير" (5/271) .
وهذا ، مع ضعف إسناده : منقطع ، لا تقوم به حجة ، الربيع بن أنس روايته عن النبي صلى الله عليه وسلم معضلة ، والسند إليه أيضا : ضعيف .
وينظر: "الاستيعاب في بيان الأسباب" (2/ 485) ، "موسوعة التفسير بالمأثور" (14/234-237) .
لكن المعنى الإجمالي مما يمكن قبوله، وهو أن الآيات نزلت بسبب ما كان يلقى من النصب والعناء والسهر في قيام الليل ، انظر: "تفسير الطبري" (16/ 7).
ثانيًا:
أما معنى قوله تعالى ( طه )، فمما اختلف فيه أهل العلم . فاختار الإمام الطبري أن معناه ( يا رجل )، قال: " والذي هو أولى بالصواب عندي من الأقوال فيه: قول من قال: معناه: يا رجل، لأنها كلمة معروفة في عك فيما بلغني، وأن معناها فيهم: يا رجل ..
فإذا كان ذلك معروفا فيهم على ما ذكرنا، فالواجب أن يوجه تأويله إلى المعروف فيهم من معناه، ولا سيما إذا وافق ذلك تأويل أهل العلم من الصحابة والتابعين.
فتأويل الكلام إذن: يا رجل ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى، ما أنزلناه عليك فنكلفك ما لا طاقة لك به من العمل.
وذكر أنه قيل له ذلك بسبب ما كان يلقى من النصب والعناء والسهر في قيام الليل . " تفسير الطبري"(16/ 7).
وينظر : "أضواء البيان" (4/3) .
وأصح ما قيل فيها، أن ( طه ) : من الحروف المقطعة، وعليه: فقد ذكر أهل العلم ما يناسب هذه الحروف .
قال ابن عاشور رحمه الله :
" وهذان الحرفان من حروف فواتح بعض السور مثل الم، ويس.
ورسما في خط المصحف بصورة حروف التهجي التي هي مسمى (طا) و (ها) كما رسم جميع الفواتح التي بالحروف المقطعة.
وقرئا لجميع القراء كما قرئت بقية فواتح السور.
فالقول فيهما كالقول المختار في فواتح تلك السور ...
وقيل مقتضبان من فعل (طأ) أمرا من الوطء، ومن (ها) ضمير المؤنثة الغائبة ، عائد إلى الأرض.
وفسر بأن النبيء صلى الله عليه وسلم كان في أول أمره إذا قام في صلاة الليل قام على رجل واحدة ، فأمره الله بهذه الآية أن يطأ الأرض برجله الأخرى ؛ ولم يصح " انتهى من"التحرير والتنوير" (16/ 183).
والله أعلم




sff k.,g r,gi juhgn: ( 'i > lh Hk.gkh ugd; hgrvNk gjarn )K ,lukhih lld. ahmed g[km g'vp hggi hg[k hgvplk center []d] [ugi ,[ug ,w,g





رد مع اقتباس